فريق اللاجئين الأولمبي

منذ بدء الألعاب الأولمبية الحديثة في عام 1896، تنافس أكثر من 200 فريق وطني لتحقيق المجد في دوراتها الصيفية والشتوية. وفي عام 2016 - وللمرة الأولى - شارك فريق من اللاجئين أيضاً. وفي الألعاب الصيفية لعام 2016 في ريو دي جانيرو، نافس 10 رياضيين لاجئين من أربعة بلدان معاً كفريق أولمبي للاجئين.

وكان من بينهم اثنان من السباحين، ولاعبا جودو، وعدائي مسافاتٍ طويلة وخمسة عدائين للمسافات المتوسطة، وشكلت براعتهم ومرونتهم الرياضية تحيةً لشجاعة ومثابرة جميع اللاجئين - في وقت كان فيه عدد الأشخاص النازحين قسراً بسبب العنف، والاضطهاد قد وصل إلى أعلى مستوياته منذ الحرب العالمية الثانية.

فريق اللاجئين الأولمبي ينافس في دورة ألعاب طوكيو 2020

اللجنة الدولية الأولمبية تُعلن بأن فريق اللاجئين سينافس مجدداً، بعد انطلاقته التاريخية في دورة الألعاب الصيفية لعام 2016 في ريو دي جانيرو.

فريق من الرياضيين اللاجئين ينافس في بطولة العالم لألعاب القوى

الرياضيون الخمسة الذين يتوجهون من كينيا للمنافسة في بطولة العالم لألعاب القوى في لندن، سيشكلون أول فريق للاجئين يشارك في المسابقة.

فريق اللاجئين: تطلع نحو المستقبل

مرّت أربعة أشهر منذ أن دخل 10 لاجئين التاريخ من خلال مشاركتهم في الألعاب الأولمبية – وهي تجربة غيّرت حياة جميع المشاركين فيها.

سباحٌ سوري لاجئ يلفت أنظار العالم في دورة الألعاب البارالمبية 2016

في حين أن ابراهيم الحسين لم يتمكن من الوصول إلى نهائي سباق 100 متر سباحة حرة، إلا أنه حقق حلمه بالتنافس في دورة الألعاب البارالمبية.

فريق اللاجئين: أبطال رغم الصعاب

رغم كل الصعاب، سيتنافس 10 لاجئين في دورة الألعاب الأولمبية في البرازيل. رغم اضطرار هؤلاء للفرار من بلادهم إلا أن ثمة ما يدفعهم لتحقيق الإنجازات.

الألعاب الأولمبية تسدل الستار على أول مشاركة تاريخية لفريق اللاجئين

حفل كبير يعلن ختام ألعاب ريو 2016 واللجنة الدولية الأولمبية والمفوضية تتطلعان إلى تعزيز إرث الفريق.

رامي أنيس

هؤلاء اللاجئون العشرة سوف ينافسون في دورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو

للمرَّة الأولى، سينافس فريق من الرياضيين اللاجئين تحت راية العلم الأولمبي. 

فريق اللاجئين يغادر للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية ودخول التاريخ

سيشارك خمسة عدائين للمسافات المتوسطة من جنوب السودان، كانوا يعيشون حتى الفترة الأخيرة في مخيم كاكوما للاجئين في كينيا، في أول فريق أولمبي للاجئين.

رياضيان من فريق اللاجئين الأولمبي يلفان الهدايا ويتبادلان الأخبار مع الأطفال

في باريس، تلقى العداء ييش بور بييل والسباح رامي أنيس هدايا عيد الميلاد للاجئين وتبادلا معهم حكايات النضال والانتصار.

أفضل لحظات ريو 2016 في عيون اللاجئين الأولمبيين

بعد أن عادوا إلى كينيا، يشارك العداؤون الجنوب سودانيون من فريق اللاجئين الأولمبي ذكرياتهم عن التجمعات والحشود الهاتفة بحماسة وعن المحيط الذي رأوه للمرة الأولى في ريو دي جانيرو.

طبول وعناق ودموع في استقبال اللاجئين الأولمبيين في كينيا

حظي بعض أعضاء فريق اللاجئين بترحيب منقطع النظير بعدما دخلوا التاريخ في ألعاب ريو لعام 2016 كمنافسين في أول فريق أولمبي للاجئين.

لاجئ سوري من ذوي الإعاقة في اليونان يحمل الشعلة الأولمبية

أدت الحرب في سوريا إلى توقف حياة ابراهيم الرياضية. لكنه الآن في اليونان، سوف يمثل اللاجئين في رحلة الشعلة الأولمبية.

الفريق الأولمبي للاجئين يدخل التاريخ من أوسع أبوابه في ريو 2016

قادت العداءة روز لوكونين، البالغة من العمر 23 عاماً، فريقاً مؤلفاً من 10 رياضيين خلف علم اللجنة الأولمبية الدولية.

الكابويرا البرازيلية تنقل أجواء الأولمبياد إلى اللاجئين الأفارقة

بعد الفرار من العنف في جمهورية الكونغو الديمقراطية، يركز اللاجئون آمالهم على الفريق الأولمبي للاجئين بينما يمارسون فن الدفاع عن النفس البرازيلي الذي يجمع بين الرقص والألعاب البهلوانية والموسيقى.

حلم الأولمبياد يراود لاجئة سورية في المانيا

حلمت يسرى في المشاركة في الأولمبياد منذ أعوام. وبما أنها لاجئة في ألمانيا، تأمل في التأهل للمنافسة في الألعاب التي تقام في البرازيل هذا العام.

فريق اللاجئين يلفت الأنظار قبل افتتاح ألعاب ريو الأولمبية

منذ وصول الفريق الأولمبي للاجئين إلى البرازيل، احتشد حوله عدد من أهم المشاهير والرياضيين.

لاجئة سورية تحلم بالمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية في البرازيل

لطالما حلمت يسرى بالمشاركة في الألعاب الأولمبية. وبعد أن أصبحت لاجئة في ألمانيا، تأمل بالتأهل للمنافسة في الألعاب الأولمبية في البرازيل.

روغ يشيد باللاجئين الشباب ويشدد على أهمية الرياضة

قال الرئيس الفخري للجنة الأولمبية الدولية بأن اللاجئين يتمتعون بالحق في أن يتم اعتبارهم مواطنين عاديين.

العد التنازلي لريو 2016: الفريق الأولمبي للاجئين يستعد لظهوره التاريخي

فروا من العنف والاضطهاد، لكنهم ما زالوا متفوقين في رياضاتهم. هكذا استعد هذا الفريق المميز لهذا المحفل العالمي.