أدّى تصاعد العنف وانعدام الأمن في أفغانستان لتهجير أكثر من نصف مليون شخص من ديارهم داخل البلاد منذ بداية العام. وفيما لا تزال الأوضاع متقلّبة ومتغيّرة، يبدو بشكل واضح أننا نشهد نزوح على نحو كبير أصبح الآن أزمة طوارئ إنسانية.
“كان يتمّ إلقاء القنابل. قُتِل والدي والعديد من أقاربي، فأُجبِرنا على الفرار. أنا المسؤولة عن أطفالي، ولم أرد لهم أن يُقتَلوا.” مريم، نازحة أفغانية وأم لـ4 أطفال.
ساعد الأسر المهجّرة الآن.
لا تزال المفوضية وشركائها تعمل في ثلثي المناطق في أفغانستان، ولدينا إمكانية وصول إلى كافة المحافظات. تعمل فقرق الطوارئ لدينا على الأرض لإيصال المساعدات الضرورية .والإغاثية مثل الخيام وفرش النوم والبطانيات وحزم النظافة الصحية للأسر والأشخاص الأكثر ضعفاً – النساء والأمهات والأطفال والمسنّي
نحتاج لدعمك العاجل، فتبرّعاتك اون لاين ضرورية الآن، وتمكّننا من الاستجابة للاحتياجات المتزايدة يومياً.
الرجاء تبرّع الآن.