الحج إلى مكة المكرمة، هي إحدى أركان العقيدة الخمسة في الإسلام، وأداء مناسكه فريضة على كل من يستطيع إليها سبيلاً. ولشهر ذي الحجة فضائل في أيامه العشرة الأولى، ما يجعل من هذه الأيام خير موسم للإحسان والصدقة والزكاة وأعمال الخير.
أجيزت مفوضية اللاجئين، بفتاوى صادرة من عدة جهات فتوى معتبرة ضمن شروط وضوابط، بتسلّم أموال الزكاة والصدقة وتوزيعها لمستحقيها من اللاجئين عبر برنامج المساعدات النقدية.

الآلاف من العائلات اللاجئة مهددة بفقدان المساعدة النقدية الشهرية، بل إن الكثير منهم فقدوها.

بصدقاتكم تحسنون في مساعدة العائلات اللاجئة التي تعيش تحت خط الفقر وترهقها الديون، لتخففوا من معاناتهم ومآسيهم. ستصل أموال صدقاتكم بشكل شهري للعائلات اللاجئة الأكثر حاجة عبر برنامج المساعدات النقدية بقيمة 175$ دولار أميركي وستساعدهم في توفير حياة كريمة، وتبث بعض الأمل في حياتهم بانتظار العودة.

أعطوا صدقاتكم الآن لمساعدة العائلات اللاجئة في هذه الأيام الفضيلة.