لمَ المأوى؟
عائلة جاكلين هي إحدى العائلات التي ساعدتها المفوضية بعد أن فقدت كل شيء.
أُجبر أفراد عائلة جاكلين على الفرار من منزلهم في بوروندي خوفاً على حياتهم مع اندلاع أعمال العنف. وبعد رحلة خطيرة للوصول إلى بر الأمان، قدّمت لهم المفوضية مأوىً عائلياً.
"في هذا المأوى العائلي، نحن نشعر بالأمان... أحافظ على نظافة كل شيء وأضمن تمتع الأطفال بصحة جيدة. كما أن الخصوصية أمر مهم... يمكننا أن نعيش كعائلة ونحظى بالوقت مع بعضنا البعض."
أخبار ذات صلة
قصص أخبارية
الروهينغا يؤكدون على حقوقهم الأساسية كشرط لعودتهم إلى ميانمار
قصص أخبارية
الوحل والمأوى يفاقمان أزمة الروهينغا في بنغلاديش
قصص أخبارية
مفوضية اللاجئين توفر المأوى للعراقيين المهجرين جراء الصراع في الأنبار
قصص أخبارية
مفوضية اللاجئين توفر المأوى لأسرة طفلة ولدت في حديقة عامة في مدينة الحسكة السورية
قصص أخبارية
المفوضية وشركاؤها يطلقون "المأوى الأفضل" لتحسين حياة آلاف العائلات اللاجئة والنازحة
قصص أخبارية