إغلاق sites icon close
Search form

البحث عن موقع البلد

نبذة عن البلد

موقع البلد على الإنترنت

اجتماع المسؤولين رفيع المستوى

يتم تقييم النجاح الذي تم تحقيقه في ضوء الميثاق العالمي بشأن اللاجئين بموجب التقدم المحرز من حيث تحقيق أهدافه الأربعة. وتتضمن السبل الرئيسية للمتابعة والتقييم في إطار الميثاق كلاً من:

  • المنتدى العالمي للاجئين الذي يعقد كل أربع سنواتٍ،
  • واجتماع المسؤولين رفيع المستوى الذي يقام بعد عامين من كل دورةٍ للمنتدى،
  • وتقرير مؤشرات الميثاق العالمي بشأن اللاجئين الذي يصدر كل عامين، وتقرير المفوض السامي السنوي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.

أقيم أول منتدىً عالمي للاجئين في عام 2019، وتلاه اجتماع المسؤولين رفيع المستوى بعد عامين (يومي 14 و15 ديسمبر من عام 2021، بالإضافة إلى يوم تمهيدي في 13 ديسمبر خصص للفعاليات الجانبية. سوف تعقد النسخة التالية من المنتدى العالمي للاجئين في ديسمبر 2023

Success under the Global Compact on Refugees (GCR) is assessed in terms of progress towards the achievement of its four objectives. The main vehicles for follow-up and review under the GCR include:

  • the Global Refugee Forum (GRF) held every four years;
  • a High-Level Officials Meeting (HLOM) held two years after each GRF;
  • the biennial GCR indicator report and the High Commissioner’s annual reporting to the General Assembly.

The first Global Refugee Forum was held in 2019, followed two years later by the first High-Level Officials Meeting (with an advance day on 13 December 2021 for side events). The next Global Refugee Forum will take place in December 2023.

 

 

تسجيلات اجتماع المسؤولين رفيع المستوى لعام 2021
انعقد اجتماع المسؤولين رفيع المستوى في يومي 14 و15 ديسمبر من عام 2021 بشكل افتراضي بالكامل. يمكن العثور على تسجيل الجلسات على هذه الصفحة.
Kenya. Full and equal access and participation for women and girls in science
نتائج اجتمع المسؤولين رفيع المستوى 2021
تحدد وثيقة النتائج التوصيات الرئيسية التي اعتمدها الاجتماع، والتي ستكون بمثابة الأساس للتحضيرات لفعاليات المنتدى العالمي للاجئين القادم في عام 2023.

ما هو اجتماع المسؤولين رفيع المستوى؟

يأتي اجتماع المسؤولين رفيع المستوى في إطار عملية بناء الهيكلية طويلة الأمد لانخراط الدول وسواها من الجهات الفاعلة في أوضاع اللجوء؛ كما هو مبين في الميثاق العالمي بشأن اللاجئين. ويعتبر هذا الاجتماع محطة حيوية ومنعطفاً بارزاً في تطبيق هذه المقاربة.

يوفر هذا الحدث فرصةً لكبار المسؤولين الحكوميين وممثلي الجهات المعنية لتقييم التقدم المحرز والحفاظ على الزخم نحو تحقيق أهداف الميثاق العالمي بشأن اللاجئين. ويحدد المشاركون مدى التقدم الذي تم إنجازه والتحديات ومكامن الحاجة إلى مزيدٍ من التفاعل بغرض تعزيز الدعم المقدم للاجئين، واعتمادهم على ذاتهم، وإمكانية وصولهم إلى الحلول، مع أخذ التحديات التي يفرضها الوباء بعين الاعتبار (لنسخة العام 2021).

سوف يعمل المجتمع الدولي على:

  • تقييم الجهود المبذولة والهادفة لتخفيف الضغط على البلدان المضيفة للأعداد الأكبر من اللاجئين، بما في ذلك ما يتم القيام به عبر الأدوات والبرامج الإضافية المخصصة للاجئين والمجتمعات المضيفة لهم. ويعتبر هذا الدعم ضرورياً أيضاً من أجل الترتيبات المعتمدة على المستوى المحلي والاستجابة للاجئين التي يتم تنسيقها عبر مختلف القطاعات الحكومية وسواها من قبل الجهات المعنية؛ وهو أمرٌ محوري في سياق المقاربة المنصوص عليها في الميثاق العالمي بشأن اللاجئين.
  • تصوّر مدى تمكن اللاجئين من تحقيق الاعتماد على الذات وفي مستوى أدائهم رفقة المجتمعات المضيفة لهم من الناحية الاقتصادية. يتطلب الاعتماد على الذات تمكن اللاجئين من الوصول إلى فرص العمل وكسب الرزق والتعليم، وأن يتم إدراجهم في الأنظمة المحلية. يتيح لهم ذلك المشاركة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية، والمساهمة في إعادة بناء بلدانهم إن تمكنوا من العودة إليها.
  • نظراً لتعطل الكثير من جهود تيسير الحلول بفعل القيود المفروضة على السفر وغيره أثناء الوباء، سيشكل اجتماع المسؤولين رفيع المستوى فرصةً لإجراء تقييم للجهود التي تمكنت من الاستمرار وتلك التي تمّ تكييفها. كما أنه سيستعرض أيضاً الاحتياجات الإضافية المطلوبة لإحراز التقدم في مجال الحلول الخاصة بإعادة التوطين إلى بلدانٍ ثالثة المنصوص عليها في استراتيجية السنوات الثلاث لإعادة التوطين والمسارات التكميلية، وكذلك في دعم تهيئة الظروف في البلدان الأصلية للعودة الطوعية والمستدامة للاجئين بأمان وبشكلٍ يحفظ كرامتهم.

تشمل أولويات هذا الحدث:

  • توسيع نطاق الدعم المقدم للاجئين والبلدان التي تستقبلهم.
  • إحراز التقدم في تنفيذ التعهدات الصادرة أثناء الدورة الأولى من المنتدى العالمي للاجئين.
  • توجيه الجهود نحو المجالات التي تتطلب دعماً إضافياً.
للمزيد من المعلومات حول هذه الأولويات، يرجى الاطلاع على الرسم التوضيحي ”تدارس التقدّم المحرز والتخطيط للمستقبل“.

سوف يحدد هذا التقييم الذي يركز على التقدم المحرز والتحديات ومجالات الحاجة إلى الدعم لتحقيق هذه الأهداف ملامح فحوى وكيفية تنفيذ التعهدات الحالية والمستقبلية لتعزيز التعاون الدولي في مجال الاستجابة للاجئين، وترجمة الميثاق العالمي بشأن اللاجئين إلى تحسن ملموس في حياة اللاجئين والمجتمعات المضيفة لهم.

معلومات اجتماع المسؤولين رفيع المستوى باللغات الأخرى

Light
Text color
Dark
Light
Text color
Dark
Light
Text color
Dark

What is the High-Level Officials Meeting?

The High-Level Officials Meeting is part of the process of building a long-term framework for engagement of States and other actors in refugee situations, as set out in the Global Compact on Refugees. It is a dynamic moment and milestone in implementing this approach. 
The event offered the opportunity for senior government officials and representatives of relevant stakeholder groups to take stock of progress made and to maintain the momentum towards achieving the objectives of the Global Compact on Refugees (GCR). Participants identified progress, challenges and where further engagement might be needed to increase support, self-reliance and access to solutions for refugees, taking into consideration the challenges posed by the pandemic.

In particular, the international community:  

  • took stock of efforts towards easing the pressure on countries hosting the largest populations of refugees, including through support for additional instruments and programmes for refugees and host communities. This support is also crucial for the national arrangements and refugee responses that are coordinated across government sectors and other stakeholder groups, which are central to the approach set out in the GCR. 
  • considered the extent to which refugees have been able to achieve self-reliance and how they and their host communities are faring economically. Self-reliance requires that refugees have access to jobs, livelihoods, and educational opportunities and that they are included in national systems. This enables them to participate in the social and economic life of their host communities and contribute to rebuilding their countries should they be able to return. 
  • recognized that many endeavours to facilitate solutions have been delayed by travel and other restrictions during the pandemic. The HLOM offered an opportunity to review where efforts have continued or been adapted and what more is needed both to advance third-country solutions addressed in the three-year strategy on resettlement and complementary pathways and to support conditions in countries of origin for sustainable voluntary return in safety and dignity.  

Priorities for the event included:  

  • expanding support for refugees and the countries who receive them;
  • advancing implementation of the pledges made at the first Global Refugee Forum;
  • directing efforts to the areas in need of further support.
Further information on these priorities can be found in the Reflecting on progress and charting the future infographic

Reviewing the progress and identifying challenges and areas in need of support will shape the substance and implementation of both ongoing and future pledges, partnerships and initiatives. The aim is to strengthen international cooperation in refugee responses, offer support where needed and translate the Global Compact on Refugees into concrete improvements in the lives of refugees and the communities that host them.