تترتب على التدابير المتخذة للتخفيف من حدة فيروس كورونا عواقب ملموسة من حيث توفير الحماية والصحة والرفاه الاجتماعي والاقتصادي والقدرة على الصمود بالنسبة للمهجرين قسراً وعديمي الجنسية والمجتمعات المضيفة لهم. كما أثرت هذه التدابير على فرص إيجاد الحلول لهم. ويمكن أن تساهم الإجراءات التي تتخذها الدول والجهات الفاعلة الأخرى في صياغة ما سوف تبدو عليه الحماية الدولية خلال أي أوبئة مقبلة.

وقد طور العديد من الدول والجهات الفاعلة الأخرى مقارباتٍ جديدة ومبتكرة لضمان توفير الحماية ومعالجة التأثيرات سواء في الاستجابة للطوارئ أو على المدى المتوسط والطويل. حدد هذا الحوار الممارسات المشابهة الواعدة وتبادل الدروس المستفادة من الوباء لتعزيز الحماية وسبل الوصول إلى الخدمات والنتائج الناجمة عن صمود اللاجئين والأشخاص النازحين داخلياً أو عديمي الجنسية.

لمزيدٍ من المعلومات، يرجى تحميل تطبيق فعاليات المفوضية على متجر غوغل بلاي أو متجر تطبيقات آبل. اطلع على المعلومات الإضافية حول كيفية استخدام تطبيق فعاليات مفوضية اللاجئين.

 

18 نوفمبر - جلسة افتراضية حول الصمود والإدراج أثناء حالات الطوارئ وعلى المدى الطويل

2 ديسمبر - جلسة افتراضية حول الدروس المستفادة من الوباء لاستنباط العمل المناخي

9 ديسمبر - جلسة افتراضية وشخصية مع المفوض السامي حول نتائج الحوار وسبل المضي قدماً