تُحدّث هذه المواد بانتظام بالاستناد إلى الاستنتاجات العلمية الجديدة التي تواكب تطور الوباء. صدر التحديث الأخير في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2020.
احمِ نفسك والآخرين من كوفيد-19
إذا كان كوفيد-19 ينتشر في مجتمعك المحلي، حافظ على سلامتك باتخاذ بعض الاحتياطات البسيطة، مثل التباعد البدني ولبس الكمامة والحفاظ على التهوية الجيدة في الغرف وتلافي التجمعات وتنظيف اليدين والسعال في ثنية المرفق أو في منديل ورقي. تحقق من النصائح المحلية في المكان الذي تعيش وتعمل فيه. افعل كل ذلك!
ما الذي ينبغي عمله لحماية نفسك والآخرين من كوفيد-19
فيما يلي القواعد الأساسية للبس الكمامة:
وفيما يلي بعض التفاصيل المحدّدة حول نوع الكمامة التي يجب أن تلبسها ومتى ينبغي ذلك، حسب مدى انتقال الفيروس في المكان الذي تعيش فيه، وأين تذهب ومن تكون.
كيف تجعل بيئتك أكثر مأمونية
لا تنسَ أساسيات النظافة الصحية الجيدة
ما الذي ينبغي عمله عند الشعور بالمرض
كيف تحمي نفسك والآخرين من المرض
كن مستعدا
التغلب على الشعور بالقلق الناجم عن فاشية مرض فيروس كورونا-2019
مساعدة الأطفال على التغلب على الشعور بالقلق أثناء فاشية فيروس كورونا المستجد-2019
تختلف استجابة الأطفال للضغط النفسي، فقد يصبح بعضهم أكثر تعلقًا أو قلقًا أو انطواءً أو غضبًا أو تهيجًا، وقد يصل الأمر إلى التَّبَوُّل فِي الفِراش، وغير ذلك.
تجاوب مع ردود أفعال طفلك وقدِّم له الدعم، واستمع إلى مخاوفه، وأحطه بمزيد من الحب والاهتمام.
يحتاج الطفل إلى الشعور بالحب والاهتمام من البالغين في الأوقات العصيبة. فامنحه المزيد من الوقت والاهتمام.
تذكَّر أن تنصت إلى طفلك، وتتحدَّث إليه بلطف، وتطمئنه.
خصص لطفلك مساحة من الوقت للعب والراحة، إن أمكن.
ينبغي إبقاء الأطفال بالقرب من والديهم وأسرتهم، وتجنب عزلهم عن القائمين على رعايتهم قدر الإمكان. وإذا وجب عزل الأطفال عن ذويهم (مثلاً عند إدخالهم إلى المستشفى)، فاحرص على استمرار التواصل بينهم (عبر الهاتف مثلاً)، وطمئنهم دائمًا.
حافظ على الروتين اليومي والجداول الزمنية المعتادة قدر الإمكان، أو ساعد في وضع روتين وجداول زمنية جديدة في البيئة الجديدة، بما يشمل الدراسة/التعلُّم، وخصص وقتًا للعب الآمن والراحة.
وضح حقيقة ما يجري، واشرح ما يحدث الآن، وقدِّم معلومات واضحة عن كيفية الحدّ من خطر العدوى بعبارات يسهل على الأطفال فهمها وتتناسب مع أعمارهم.
يشمل ذلك تقديم معلومات بطريقة مطمئنة عما يُحتمل حدوثه (مثلاً عندما لا يشعر أحد أفراد الأسرة أو الطفل بصحة جيدة ويضطر للذهاب إلى المستشفى لبعض الوقت حتى يساعده الأطباء على الشعور بصحة أفضل).