نحتفل هذا العام بيوم العالمي للاجئين في خضم تغيرات اجتماعية هائلة.
فقد وضع وباء فيروس كورونا قوتنا موضع الاختبار وسلط الضوء على أوجه عدم المساواة المنهجية. كما جعلنا نتواصل مع بعضنا البعض بطرق جديدة وحفزنا للعمل مجدداً من أجل المساواة.
في زمن فيروس كورونا، نحتفي بجهود اللاجئين وهم يحاربون الوباء على الخطوط الأمامية جنباً إلى جنبٍ مع مضيفيهم وعاملي الإغاثة الذين يساعدونهم. لقد رأينا أبطالاً من كل الشرائح وهم يبادرون للانضمام إلى الخطوط الأمامية.
لا يهم من تكون أو من أين أنت. سواءًا هناك وباء أم لا؛ لكل منا دور وكل بادرة لها أثر.
انضموا إلينا من أجل عالم شامل
شاركوا معنا لحضور أنشطة افتراضية بمناسبة يوم اللاجئ العالمي
معاً نحن أقوى. تبرعوا الآن حتى نتمكن من الاستمرار في إنقاذ حياة المحتاجين لمساعدتنا.
تعرفوا على أبطال من حياتنا اليومية: لاجئون يقومون بواجبهم على الخطوط الأمامية للوباء.
“حافظنا على سلامة الأشد ضعفاً”
أدرك شادي وأصدقاؤه السوريون أن الكثير من السكان في بلدتهم السويسرية يحتاجون إلى الدعم من أجل شراء حاجياتهم من المتجر والصيدلية والتواصل مع العالم الخارجي.