حالات الطوارئ
في حالات الطوارئ، يجب أن نفكر ونتحرك بسرعة. سواء تسبّب الصراع بفرار الأشخاص من منازلهم أو أدت الاضطرابات السياسية إلى نزوح السكان بين ليلة وضحاها، فالمفوضية هناك للمساعدة.
- الوضع الطارئ في منطقة الساحل
- وباء فيروس كورونا
- النزوح في أمريكا الوسطى
- الوضع في فنزويلا
- حالة الطوارئ في سوريا
- حالة الطوارئ في جمهورية إفريقيا الوسطى
- حالة الطوارئ في جمهورية الكونغو الديمقراطية
- الوضع في بوروندي
- حالة الطوارئ في العراق
- حالة الطوارئ في نيجيريا
- أزمة اللاجئين الروهينغا
- حالة الطوارئ في جنوب السودان
- حالة الطوارئ في اليمن
مساعداتنا جاهزة وخبراؤنا على استعداد للانتشار في كافة أنحاء العالم. يمكننا إطلاق عملية طارئة خلال 72 ساعة، وذلك بفضل شبكة عالمية من الموردين والوكالات المتخصصة والشركاء.
تتزايد استجابتنا الإنسانية بسرعة أكبر وأكثر فعالية باتباع سياسة طوارئ جديدة تُبسط الإجراءات الداخلية وتُيسر الدعم بالموارد البشرية والمادية والمالية. وتنشر المفوضية قوائم جديدة للمتخصصين الذين هم على أهبة الاستعداد، وتوفر الأموال للحالات الطارئة، وتخزن مواد الإغاثة التي يتم نقلها مسبقاً في وقت تسرع فيه من عملية اختيار الموظفين والشركاء. وتشدد السياسة الجديدة أيضاً على أهمية المشاركة المبكرة مع الجهات الفاعلة في مجال التنمية والسعي إلى إيجاد حلول منذ بداية الأزمة.
وتشدد السياسة أيضاً التركيز على تحليل المخاطر والتأهب لها قبل اندلاع الأزمة. وبالإضافة إلى ذلك، نسهم في المبادرات المشتركة بين الوكالات لتعزيز الإنذار والتأهب المبكر
وللحفاظ على هذه القدرة، وضعت المفوضية برامج تدريبية منتظمة تشمل ورشة العمل حول إدارة حالات الطوارئ، التي تحضّر جميع المتطوعين المدرجين في لوائح فريقنا للاستجابة للطوارئ، ولأي أزمة إنسانية وشيكة. يُجرى هذا التدريب الذي يمتد طوال أسبوع بين ثلاث وأربع مرات في العام لحوالي 40 شخصاً، ويركز على بناء الفرق وتخطيط العمليات ومهارات الاتصال والتفاوض والأمن، وما إلى ذلك.
ويساعد كذلك مركز الاستعداد للطوارئ التابع للمفوضية في بانكوك على تحسين الاستعداد لحالات الطوارئ وقدرات الاستجابة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ من خلال التدريب الموجه وغيره من تدابير بناء القدرات. إضافةً إلى ذلك، نحن نساهم في المبادرات المشتركة بين الوكالات لتعزيز الإنذار والاستعداد المبكر.
وثائق ذات صلة: