تشكل الجريمة المنظمة والجماعات المسلحة وانعدام الجنسية وعقود من الصراع خطراً كبيراً على السكان في الأميركيتين. وقد أصبح الآن أكثر من سبعة ملايين شخص بين لاجئ ونازح، في حين ارتفعت طلبات اللجوء، لا سيما من بلدان أميركا الوسطى مثل السلفادور وغواتيمالا. 

غير أن عدة بلدان أبدت التزاماً سياسياً بحل حالات اللجوء التي طال أمدها في المنطقة. 

نعمل في المفوضية جاهدين على تيسير ذلك الأمر، مع التركيز على التدخلات المستهدفة في البلدان الأصل، فضلاً عن بلدان العبور واللجوء. ونحن نعمل أيضاً مع الشركاء لإيجاد حلول دائمة.