قصص

اللاجئون والمجتمع المضيف في النيجر يبنون منازلهم جنباً إلى جنب

مع تصاعد العنف والنزوح، يزور المفوض السامي فيليبو غراندي مشروع إسكان جديد يهدف إلى تعزيز العلاقات بين المجتمعات.

توفر مبادرات الصحة العقلية مساحة للاجئين والمجتمعات المضيفة للتغلب على الألم والعزلة – والحد من المزيد من الوفيات.

مع وجود لاجئين ومهاجرين من الأطفال في ليبيا ممن هم في أمس الحاجة للدعم النفسي، تبذل المفوضية قصارى جهدها على الرغم من الوضع المتقلب.

بعد شهر من اختتام هذا المحفل التاريخي، فيما يلي أهم التعهدات والالتزامات التي ستعزز الفرص للاجئين ومضيفيهم.

تدعو المفوضية إلى زيادة التمويل والدعم للنازحين في السودان ومضيفيهم وأولئك الذين يرغبون في العودة إلى ديارهم.

اضطر مصطفى وعائلته للفرار إلى العراق خمس مرات منذ بداية الأزمة السورية، لكنه بعدما فقد منزله وأعماله في أحدث أعمال العنف فإنه يخشى على مستقبله.

يساعد التدريب والتوجيه في مجال ريادة الأعمال الفنزويليين الذين فقدوا كل شيء على البدء من جديد في الإكوادور.

يشعر طالبو اللجوء الذين يتم نقلهم من الاحتجاز في ليبيا إلى بر الأمان في رواندا بالأمان ويتواصلون مع الأهل والأصدقاء.

من خلال نقل الآلاف من الفنزويليين من ولاية نائية في الأمازون إلى المدن الأخرى، يساعد برنامج "الاستيعاب" اللاجئين على البدء من جديد.