قصص

5 طرق يمكنك من خلالها دعم اللاجئين خلال أزمة فيروس كورونا

تواصل المفوضية تقديم المساعدة للاجئين الفارين من العنف والصراع بينما تعمل أيضاً على مكافحة انتشار فيروس كورونا.

عمل ماهيغا في المفوضية خلال أعوام التسعينات - وهي واحدة من أصعب الفترات في تاريخ المفوضية.

على الرغم من عودة السلام ببطء إلى دارفور منذ عام 2003، إلا أن الوضع لا يزال هشاً في بعض أجزاء المنطقة.

سوف يكون أسوأ المتضررين أولئك الذين يعيشون على هامش المجتمع في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.

تبنت حكومة النيجر بسرعة تدابير وقائية لوقف انتشار الفيروس وفرضت ارتداء أقنعة الوجه في المدينة.

لا يزال مئات الأشخاص يتقدمون بطلبات للحصول على صفة اللاجئ كل أسبوع.

يكشف التقرير عن تسجيل 8.5 مليون حالة نزوح جديدة ناتجة عن النزاع أو العنف في عام 2019.

في جميع أنحاء العالم، يبادر الحرفيون اللاجئون للمساعدة في سد النقص في معدات الحماية.

تصر المفوضية على موقفها من أن سلامة السكان النازحين والمضيفين "يجب أن تكون أولوية جميع الأطراف" المشاركة في النزاع.