مدونة مباشرة: اللاجئون وأزمة فيروس كورونا
فيما يلي بعض الطرق التي يستخدمها موظفو المفوضية والأشخاص الذين أجبروا على الفرار والداعمون في جميع أنحاء العالم لمواجهة هذا المرض.
موظفو المفوضية يشرحون المبادئ التوجيهية لمنظمة الصحة العالمية لمنع انتشار فيروس كورونا للاجئين والمهاجرين الفنزويليين في ماناوس، البرازيل.
© UNHCR/Paulo Lugoboni
مع انتشار وباء فيروس كورونا، يتعرض اللاجئون والنازحون والمجتمعات المضيفة في جميع أنحاء العالم لمخاطر متزايدة.
سوف تركز هذه المدونة المباشرة على كيفية تصرف موظفي المفوضية وداعميها للحفاظ على سلامتهم بطريقة ذكية وآمنة ولطيفة.
يتم تحديث هذه الصفحة بانتظام لذا يرجى العودة إليها للاطلاع على آخر الأخبار.
حماة، سوريا
في حماة، سوريا، يقوم موظفونا وشركاؤنا بتوزيع الإمدادات التي تشتد الحاجة إليها لحماية الأشخاص من فيروس كورونا.
نحن مستمرون في عملنا لدعم النازحين واللاجئين وغيرهم من الفئات الأكثر ضعفاً في مختلف أنحاء #سوريا.
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) April 7, 2020
في حماه، قام فريق @UNHCRinSyria – بالتعاون مع الشركاء – بتوزيع حزمٍ خاصة لوقاية العائلات من عدوى #فيروس_كورونا، بما في ذلك المعقمات الكحولية والصابون والمناديل والقفازات والأقنعة. pic.twitter.com/iok9ZlK3Vl
جنيف، سويسرا
أصبحت سوني اليوم أول شركة كبرى تساهم في نداء المفوضية الخاص بفيروس كورونا.
"الشكر الجزيل لشركة سوني على إنشاء صندوق إغاثة عالمي بقيمة 100 مليون دولار للمساعدة في الاستجابة لوباء فيروس كورونا، وعلى التبرع بـ 3 ملايين دولار للمفوضية لأنشطتها الموجهة لدعم اللاجئين المتضررين والمجتمعات المضيفة".
Big thanks 👏🏻 to @Sony for establishing a global relief fund worth 100 million $ to help respond to the #COVID19 pandemics, and for donating 3 million $ to UNHCR for its activities in support of affected refugees and host communities. https://t.co/iYEUcRwApk
— Filippo Grandi (@FilippoGrandi) April 3, 2020
نيروبي، كينيا
يعرف الرياضيون اللاجئون ما معنى العيش خلال الأزمات وكيف يمكن للرياضة أن تساعد في ذلك. وتشمل نصائحهم أثناء الحجر الصحي الاستفادة من الفرص، وفعل ما بوسعنا فعله، وقبل كل شيء "الاستمرار في العمل".
"رسائل من رياضيين أولمبيين وعدائين ولاجئين".
A message from Olympians, athletes, refugees. 💪 #StayActive pic.twitter.com/Dj3titfEQm
— UNHCR, the UN Refugee Agency (@Refugees) April 6, 2020
كوكس بازار، بنغلاديش
تعمل المفوضية وشركاؤها على مدار الساعة لبناء مركز للعزل والعلاج لكل من اللاجئين والمجتمع المحلي في جنوب شرق بنغلاديش، والذي يستضيف ما يقرب من مليون لاجئ من الروهينغا. ويتعتبر اللاجئون الذين يعيشون في أكبر مخيم للاجئين في العالم معرضين لخطر إصابتهم بالفيروس لأنهم يعيشون في أوضاع مكتظة. ولم يتم الابلاغ عن حالات إصابة بالفيروس هناك حتى الآن.
"نحن في سباق مع الزمن ... سيوفر مركز العزل والعلاج رعاية فورية لـ 150-200 شخص. ويجري إنشاء مراكز مماثلة في مخيمات اللاجئين الروهينغا وحولها لمساعدة اللاجئين والسكان المحليين أيضاً".
In Cox’s Bazar, Bangladesh, @BRACworld and @UNHCR_BGD are working day and night to support the authorities and build an isolation and treatment centre for Rohingya refugees and the local community, should the #Covid_19 pandemic affect the area. pic.twitter.com/K42ETSHJCa
— Filippo Grandi (@FilippoGrandi) April 5, 2020
أوهايو، الولايات المتحدة
تخرجت هذه اللاجئة السابقة من مدرسة للتمريض قبل أربعة أشهر فقط وهي تعمل الآن كممرضة مسجلة تساعد ولايتها أوهايو (الولايات المتحدة) خلال أزمة فيروس كورونا.
"هذه اللاجئة السابقة تنضم للخطوط الأمامية في مكافحة وباء فيروس كورونا".
This former refugee is on the frontlines battling the coronavirus pandemic.
— UNHCR United States (@UNHCRUSA) April 3, 2020
via @HuffPost https://t.co/B0fCppddIL
أغاديز، النيجر
يقوم موظفونا وشركاؤنا بتوريد الصابون والإمدادات الأخرى في النيجر - معاً نعمل على حماية الجميع من فيروس كورونا.
"عندما يعزز فيروس كورونا التعايش السلمي
تلقى 846 شخصاً يعيشون في المركز الإنساني في أغاديز الصابون والماء".
When #COVID19 strengthens peaceful coexistence ✊🏾
— UNHCR Niger (@UNHCRNiger) March 31, 2020
The 846 people living in the humanitarian center #Agadez received soap and water. @UNHCRNiger and @apbe_official equipped the regional hospital, mother and children health center and Mai Adoua village 🇳🇪#strongtogether pic.twitter.com/yrkfc61UdD
السلفادور
الهاتف والبريد الإلكتروني والرسائل القصيرة - موظفونا على اتصال على بعد مسافة آمنة!
"نحاول تقديم أفضل مساعدة ممكنة للنازحين..
عن طريق الهاتف والبريد الالكتروني والدردشة
في السلفادور، تقدم المفوضية الدعم للأشخاص الذين أجبروا على الفرار من العنف والاضطهاد، حتى أثناء الحجر الصحي لفيروس كورونا".
“We try to give the best possible help to internally displaced people”
— Giovanni Bassu (@gbassu) April 1, 2020
Via phone☎️
Via e-mail 📩
Via chat📲
In #ElSalvador @Refugees stays & delivers support to people forced to flee violence + persecution, even during #COVID19 #quarantine pic.twitter.com/ofvdABZEBn
ويستفيليد، نيوجيرسي، الولايات المتحدة
من يمكن أن يلهمك خلال هذا الوقت الصعب؟ أضف هؤلاء الأبطال إلى قائمتك!
"علينا أن نرد الجميل لليد التي أعطتنا الكثير في البداية. مع استمرار أزمة فيروس كورونا، يساعد اللاجئون الذين أعيد توطينهم نادي ويستفيلد الترفيهي في نيو جيرسي على توصيل منتجات البقالة للأشخاص الضعفاء في مجتمعهم".
“Now we have to give back to the hand that gave us a lot in the beginning." #ThursdayThoughts
— USA for UNHCR (@UNRefugeeAgency) April 1, 2020
As the coronavirus crisis continues, resettled #refugees are helping the Westfield Fun Club in NJ deliver groceries to vulnerable people in their community.https://t.co/boWuNs74aJ
الجنينة، دارفور، السودان
حان الوقت لغسل اليدين - وقد يتعلم الكثير منكم أغنية جديدة أثناء القيام بذلك!
حان الوقت لغسل اليدين
"سباق مع الزمن بشأن الوعي حول فيروس كورونا. نحن بحاجة لحماية النازحين.
لقد علمنا بالمرض، لكن هذا التدريب كان عملياً جداً. أعرف الآن كيف أغسل يدي، كما تقول نفيسة مع ابنتها إنصاف في الجنينة، دارفور".
#COVID19 awareness is a race against time. We need to protect #IDPs.
— UNHCR in Sudan (@UNHCRinSudan) April 1, 2020
“We knew about the disease, but this was very practical. I now know how to wash my hands” – Naviesa (w/daughter Ensaf) in ElGeneina, #Darfur. “It’s fun”.
🎵 on!#WashYourHands #ForSudan
Video @AnaBiurrun pic.twitter.com/qWxlmI4lFU
برلين، ألمانيا
إذا كنت عالقًا في المنزل وتجد صعوبة في الحصول على تمارين كافية، فلماذا لا تجرب تمارين سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية والسباحة الأولمبية يسرى مارديني لمدة دقيقة واحدة؟
"تقدم لكم الأولمبية يسرى مارديني بضع تمارين لمدة دقيقة واحدة خلال فترة التباعة الاجتماعي"
This one-minute workout plan is brought to you by social distancing and Olympian @YusraMardini. 🧘♀️🤸♀️ pic.twitter.com/FGOVZc8x3Z
— UNHCR, the UN Refugee Agency (@Refugees) April 1, 2020
تنزانيا
المعرفة قوة.
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) April 2, 2020
اللاجئون في مخيم ندوتا في #تنزانيا يتعرفون إلى كيفية الوقاية من #فيروس_كورونا ليبقوا آمنين. @UNHCRTanzania https://t.co/tcoX3nb1k6
جنيف، سويسرا
"اللاجئون والنازحون قسراً ومضيفوهم من الفئات الأكثر ضعفاً وعرضةً للخطر من #فيروس_كورونا.
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) April 2, 2020
طلبت المفوضية من الجهات المانحة دعم البرامج القائمة عبر المساهمة بمبلغ 255 مليون دولار لتعزيز الاستجابة الحكومية في البلدان التي يوجد فيها نازحون".@FilippoGrandi https://t.co/s1LxAIuFpJ
إيران
جمع أحد شركاء المفوضية في إيران لاجئات أفغانيات وسيدات من المجتمع المحلي لإنتاج أقنعة للوجه للأطباء والممرضين الذين يعملون في الخطوط الأمامية للتصدي لفيروس كورونا.
"انضمت لاجئات وسيدات إيرانيات إلى المعركة ضد فيروس كورونا في إيران مع شريك المفوضية "جمعية حماية النساء والأطفال الأفغان" لإنتاج أقنعة لمساعدة الأطباء والممرضات. وتلتزم المفوضية بدعم العاملين في المجال الصحي والذين يقدمون الرعاية للمرضى بكل تفانٍ".
#Refugees and Iranian women join the fight against #COVID19 in #Iran with partner HAMI (Association for the Protection of Afghan Women & Children) producing masks to help doctors & nurses stay safe.
— Ivo Freijsen (@IFreijsen) March 31, 2020
UNHCR is committed to supporting health workers selflessly caring for patients. pic.twitter.com/o1FkSDpdDc
سهل البقاع ، لبنان
كيف يمكنك عزل نفسك إذا كانت عائلتك تعيش في خيمة واحدة في مخيم مزدحم للاجئين؟ لقد فكر زملاء المفوضية في لبنان في المشكلة وأطلقوا مشروعاً لبناء وحدات عزل داخل المخيمات العشوائية للاجئين في جميع أنحاء البلاد.
كيف يساعد فريق المفوضية في لبنان في وقاية اللاجئين ومضيفيهم من #فيروس_كورونا؟
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 31, 2020
زملاؤنا في سهل البقاع يجيبون على هذا السؤال. @UNHCRLebanon pic.twitter.com/RDY8c8GLUE
السودان
"يستمر العاملون الإنسانيون في خدمة المحتاجين في #السودان وحول العالم
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) April 1, 2020
وهم يلتزمون – في الوقت نفسه - باتباع الممارسات الوقائية من #فيروس_كورونا.
فلتكن قلوبنا وأفكارنا معهم".
المفوض السامي غراندي. @FilippoGrandi https://t.co/9Em3ynzavV
مخيم غولان، مقاطعة خوست، أفغانستان
يعمل زملائنا في أفغانستان على رفع مستوى الوعي حول فيروس كورونا وتوفير الصابون لـ 3,500 عائلة. هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به، ولكننا نتوجه بالشكر لكافة اللاجئين والشركاء الذين يعملون معنا.
"بدأت حملة توعية لمكتب المفوضية في أفغانستان وعملية توزيع الصابون على 3,500 عائلة في مخيم غولان في مقاطعة خوست. نخطط لتوسيع الجهود لتشمل مجتمعات أخرى في المحافظة قريباً".
@UNHCRAfg awareness raising campaign & distribution of soap to 3,500 families has started in the Gulan settlement in Khost Province 🇦🇫. We plan to expand efforts to other communities of the province soon #COVID19 pic.twitter.com/YmdzZppKDc
— UNHCR Afghanistan (@UNHCRAfg) March 31, 2020
جنيف، سويسرا
يرجى إلقاء نظرة على بياننا الأخير حول أزمة فيروس كورونا وكيف نوفر الاستجابة لحماية اللاجئين والمجتمعات المضيفة لهم، والنازحين داخلياً والأشخاص عديمي الجنسية. نحن بحاجة إلى دعم الجميع للحفاظ على سلامة الجميع.
Refugees, displaced people and communities hosting them are very vulnerable to #COVID19. UNHCR is asking donors to support existing aid programmes and contribute additional US$ 255m to support government responses in countries with displaced populations. https://t.co/QK25b6EP5X
— Filippo Grandi (@FilippoGrandi) March 31, 2020
مخيم كاكوما للاجئين ، كينيا
الجمال والعمل. ينضم فنانون وخياطون من اللاجئين في مخيم كاكوما في كينيا لبعضهم البعض لإنتاج هذه الأقنعة الملونة.
"بدأ الحرفيون والخياطون من اللاجئين في مخيم كاكوما في كينيا في إنتاج أقنعة لإظهار التزامهم وتضامنهم كجزء من المجتمع. ومن شأن هذه الأقنعة أن توفر قريباً حماية إضافية للمساعدة في منع انتشار فيروس كورونا".
Refugee artisans and tailors in Kenya's #Kakuma camp have started to produce kitenge masks to show their commitment and #solidarity as part of the society. These masks will soon provide additional protection to help prevent the spread of #COVID19. pic.twitter.com/WHAbgE59Ed
— Fathiaa Abdalla (@Fathiaabdalla) March 31, 2020
السودان
يعمل موظفونا في السودان على مدار الساعة لحماية اللاجئين من وباء فيروس كورونا.
مالذي تفعله المفوضية لوقاية اللاجئين والنازحين داخلياً ومضيفيهم في #السودان من #فيروس_كورونا؟
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 31, 2020
🔵تنظيم حملات التوعية بالتعاون مع @WHO و @UNICEF
🔵توزيع الصابون على 260,000 شخص
🔵تزويد كافة المخيمات بأنظمة للمراقبة الصحية@UNHCRinSudan https://t.co/wGbQnCNdKj
المملكة المتحدة
أخبار سارة.
أعلنت حكومة المملكة المتحدة أنها لن تطرد اللاجئين وطالبي اللجوء من مواقع الإقامة المؤقتة لمدة 3 أشهر. نرحب بهذه الخطوة الحيوية التي ستساعد في ضمان استجابة شاملة للتصدي لفيروس كورونا بهدف عدم إغفال أحد".
أعلنت حكومة #المملكة_المتحدة بأنها لن تقوم بإخلاء اللاجئين وطالبي اللجوء من المساكن المؤقتة لمدة 3 أشهر.
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) April 2, 2020
رحبت المفوضية بهذه الخطوة التي تضمن أن تكون الاستجابة لـ #فيروس_كورونا شاملةً لا تستثني أحداً. @UNHCRUK https://t.co/lV44uRyZtv
ألمانيا
في ألمانيا، يبادر المهاجرون لملء النقص المحتمل في العاملين في المجال الصحي.
"قبل خمس سنوات، تسبب وصول موجة من اللاجئين في الكثير من الذعر ليغذي ذلك اليمين المتطرف في ألمانيا. والآن، تتجه البلاد إلى مجتمع المهاجرين لسد النقص المتوقع في الطواقم الطبية التي تكافح فيروس كورونا".
Wow!
— Atom Araullo (@atomaraullo) March 28, 2020
“Five years ago the arrival of a wave of refugees caused much consternation and fuelled support for Germany’s far-right. Now, the country is turning to its migrant community to plug an anticipated shortage of medical staff battling the coronavirus.”https://t.co/seHUgpgt2n
تورينو، إيطاليا
مع استمرار فيروس كورونا في التسبب بالمتاعب في إيطاليا، تقوم إحدى المنظمات التي أسسها لاجئ سابق بمساعدة اللاجئين الوافدين حديثاً في مدينة تورينو. وقد قدمت المنظمة الطعام وحفاضات الأطفال ومستلزمات النظافة النسائية وغير ذلك الكثير لمساعدة السكان أثناء الحجر الصحي.
"إيطاليا هي من بين الدول الأكثر تضرراً من وباء فيروس كورونا. وبينما البلد بأكمله في حالة من الحجر الصحي، هناك لاجئون يقدمون الدعم لأكثر الأشخاص ضعفاً في مدينة تورينو".
— Marjanna Bergman (@MarjannaBergman) March 30, 2020
كوالالمبور، ماليزيا
قال مسؤولون في ماليزيا بأنهم لن يعاقبوا الأشخاص الذين يأتون لإجراء اختبار فيروس كورونا، بغض النظر عن وضع جنسيتهم. يعد إدراج اللاجئين وعديمي الجنسية في الرعاية والوقاية من الفيروس من الأمور الإيجابية.
" يعد إدراج اللاجئين وعديمي الجنسية في تشخيص حالات فيروس كورونا - بغض النظر عن وضعهم القانوني - سياسة جيدة في هذه الأوقات الصعبة".
Including refugees and the stateless in COVID-19 testing - regardless of their legal status - is just good policy in these challenging times. https://t.co/yNGW6rzCV6
— Tim Gaynor (@timejgaynor) March 31, 2020
طرابلس، ليبيا
صنفت منظمة الصحة العالمية ليبيا من بين الدول ذات الخطورة العالية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وقد كثفت المفوضية دعمها لقطاع الصحة المعني بالتصدي لفيروس كورونا، بما في ذلك في جنوب البلاد الذي يصعب الوصول إليه.
قدمت المفوضية 4 سيارات إسعاف لـ4 منشآتٍ طبية في جنوب #ليبيا بما في ذلك بلديات سبها وغات ودرج وبراك الشاطئ.
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 31, 2020
تضامننا مع الليبيين لن يتوقف، ونحن مستمرون في دعم القطاع الصحي في البلاد في الاستجابة لتفشي وباء #فيروس_كورونا.@UNHCRLibya https://t.co/ruFwuInYFR
الولايات المتحدة
خصصت مجلة "InStyle" الأمريكية صفحة حول المبعوثة الخاصة للمفوضية أنجلينا جولي ومساهمتها الهادفة لمساعدة اللاجئين والأطفال خلال وباء فيروس كورونا.
"هناك أكثر من مليار طفل خارج المدارس حول العالم، نتيجة الإجراءات المتعلقة بـ #فيروس_كورونا".
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 31, 2020
أنجلينا جولي، المبعوثة الخاصة لمفوضية اللاجئين، تتبرع لدعم جهود المفوضية للمساعدة في تعليم الأطفال #اللاجئين.@UNRefugeeAgency https://t.co/Bn3YVI8YYd
جنيف، سويسرا
هذا هو نوع التضامن والإلهام الذي نحتاج إليه الآن.
هكذا تساعد مجموعة من اللاجئين السوريين في #سويسرا في وقاية كبار السن من #فيروس_كورونا.https://t.co/kBBUsROHdM pic.twitter.com/yPd9Ytz05K
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 30, 2020
البرتغال
يجب على الدول أن تحذو حذو البرتغال. الادماج والتعاطف والكرم هو دائماً الاختيار الصحيح.
"شكراً للبرتعال. نموذج رائع للتضامن من خلال الادماج في أوقات مشتركة من الشدائد".
Obrigado, Portugal!
— Filippo Grandi (@FilippoGrandi) March 29, 2020
An outstanding example of solidarity by inclusion in times of shared distress. https://t.co/doV22FDLNK
بنسلفانيا، الولايات المتحدة
ما يزال اللاجئون يبهروننا حول العالم حيث يتحركون لمساعدة مجتمعاتهم ويساعدون في توصيل الحاجيات الخاصة بالبقالة للأشخاص المعزولين والفئات الأكثر ضعفاً.
"إن مساعدة بعضنا البعض هي أفضل طريقة لأن نكون جيراناً في هذه الأوقات الصعبة".
“Helping each other is the best way to be neighbors at this uncertain time." #ThursdayMotivation #ThursdayThoughts
— USA for UNHCR (@UNRefugeeAgency) March 26, 2020
Lancaster entrepreneur and former refugee @RealMustafaNuur is working to deliver groceries to the most vulnerable in his community. https://t.co/6Ainiuq6C1
نيويورك
القراءة في نهاية الأسبوع! لدينا قائمة ممتازة من الكتب، وقد تم ترجمة العديد منها إلى لغات متعددة.
"هل تبحث عن كتب لإضافتها إلى قائمة القراءة خلال عطلة نهاية الأسبوع؟"
Looking for books to add to your weekend reading list?
— UNHCR, the UN Refugee Agency (@Refugees) March 20, 2020
Be inspired by one of these powerful 📚 showcasing voices of the displaced.
Whether you like fiction or nonfiction, you will find something you love in this @nypl list. https://t.co/DkFEcgaXWa pic.twitter.com/xmAVKPNxuP
نوشيرا، باكستان
عمال في مستودع تابع للمفوضية في نوشيرا أثناء تحميل شاحنة بالصابون والمطهرات والإمدادات الطبية الأخرى لتوزيعها على المراكز الصحية في مقاطعات بلوشستان وخيبر بختونخوا والبنجاب. تستضيف باكستان أكثر من 1.4 مليون لاجئ أفغاني.
جنيف
يحدد مسؤول الصحة العامة لدى المفوضية الخطوات التي نتخذها لكبح انتشار فيروس كورونا وإنقاذ حياة اللاجئين.
🔵 كيف تعمل المفوضية على إبطاء انتشار #فيروس_كورونا المستجد والحد من تأثيره وإنقاذ الأرواح؟
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 29, 2020
سؤال وجواب مع آن بيرتون، رئيسة قسم الصحة العامة لدى مفوضية اللاجئين. https://t.co/vrLnHKjmwc
داداب ، كينيا
تسبب فيروس كورونا بإغلاق المدارس في داداب، وهي عبارة عن مجموعة من مخيمات اللاجئين في كينيا وتضم أكثر من 200,000 لاجئ وطالب لجوء.
"أمينة، وهي معلمة في مخيم داداب للاجئين في كينيا، تقدم درساً مباشراً في اللغة الإنكليزية لطلاب من اللاجئين والمجتمع المضيف في محطة إذاعية محلية. برامج التعليم الإذاعي هي منصة بديلة لأكثر من 100,000 طفل هناك، حيث لا تزال المدارس مغلقة بسبب فيروس كورونا".
Amina, a teacher in Kenya’s #Dadaab refugee camps, is giving a live English lesson to refugee and host community students at a local radio station. Radio education programmes are an alternative platform for +100,000 children there, as schools remain closed due to #COVID19. #GCR pic.twitter.com/VYPLsQKzGs
— Fathiaa Abdalla (@Fathiaabdalla) March 27, 2020
ميلانو، إيطاليا
يدعم حارس مرمى فريق أي سي ميلان الإيطالي، اسمير بيغوفيتش، اللاجئين. شكرا لك على كرمك يا أسمير.
"الأوقات الصعبة تتطلب منا أن نتحد. سوف تتبرع مؤسستي @AB_Fdn لمساعدة الأشخاص الأكثر ضعفاً. للمشاركة يرجى زيارة http://donate.unhcr.org"
Difficult times call for us to unite. My foundation @AB_Fdn will be making a donation to @refugees to help the most vulnerable. To get involved please head to https://t.co/q3URPWAQlP pic.twitter.com/EPNG2YMPK3
— Asmir Begovic (@asmir1) March 20, 2020
جنيف، سويسرا
وقت للتأمل. المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي.
"مدننا صامتة وفارغة، لكنها ستمتلئ مجدداً بالناس والسيارات والأدخنة والضوضاء.
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 26, 2020
علنا لا ننسى هذه الأوقات الصعبة. فلتكن هذه فرصة للتفكير في كيفية العيش معاً والاستفادة من كوكبنا والتعاون عبر الحدود والمجتمعات، وعدم إغفال أحد".
المفوض السامي غراندي @FilippoGrandi. https://t.co/4fKtk4hWrz
البرازيل
عمل روتيني ينقذ الأرواح. يتبادل زملاؤنا وشركاؤنا البرازيليون النصائح حول غسل اليدين مع اللاجئين الفنزويليين.
فريقنا يعمل مع الشركاء في البرازيل لضمان وقاية اللاجئين والمهاجرين الفنزويليين من #فيروس_الكورونا... لا تنسوا غسل أيديكم جيداً بالماء والصابون. https://t.co/eG5ndnKayP
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 26, 2020
باخموت، أوكرانيا
في مركز مجتمعي للأوكرانيين النازحين داخلياً في منطقة دونيتسك أوبلاست، يستخدم المتطوعون آلات الخياطة التي تبرعت بها المفوضية لإنتاج الكمامات للسكان المحليين.
"منذ عام 2017، يدعم مكتب المفوضية في أوكرانيا مركزاً مجتمعياً في باخموت (إقليم دونيتسك)، أولاً من خلال إعادة تأهيل مبانيها بفضل تمويل منظمة @giz_gmbh. بفضل الآلات التي تبرعنا بها في عام 2018، يقوم المتطوعون الآن بحياكة كمامات للتصدي لفيروس كورونا".
Since 2017 @UNHCRUkraine has been supporting a community center in Bakhmut (Donetsk oblast), first by rehabilitating its premises thanks to 🇩🇪 @giz_gmbh funding. With machines we donated in 2018, volunteers are now sewing masks for the community in response to #COVID19 pandemic pic.twitter.com/A3UUHqh8u6
— Pablo Mateu (@MateuPablo) March 25, 2020
الولايات المتحدة الأمريكية
بعدما رشحه المفوض السامي فيليبو غراندي لقبول تحدي #أيادٍ_نظيفة التابع لمنظمة الصحة العالمية، اتخذ سفير النوايا الحسنة للمفوضية بن ستيلر نهجاً خلاقاً ...
"لقد تحداني@FilippoGrandi بغسل يديّ تلبية لتحدي #أيادٍ_نظيفة لأن الجميع يستحق الحماية من فيروس كورونا.
وأنا بدوري أتحدى @nathanleegraham و @neiltyson و @amyschumer لغسل اليدين بتفاصيل رسومية".
I was challenged by @FilippoGrandi to wash my hands for the #SafeHandsChallenge because everyone deserves to be protected against #COVID19.
— Ben Stiller (@RedHourBen) March 20, 2020
I challenge @nathanleegraham @neiltyson @amyschumer to allow us to see you wash your hands in graphic detail. https://t.co/3fNfpsnlBT https://t.co/gULMlxO4g4 pic.twitter.com/Z6fm5PSeFK
أوغندا
في أوغندا، والتي تستضيف أكثر من 1.4 مليون لاجئ، أنتجت المفوضية مقطع فيديو يشرح كيف يمكن للاجئين حماية أنفسهم من فيروس كورونا والتخلص من بعض الخرافات الشائعة.
"كيف يمكن لك ولأسرتك حماية أنفسكم من فيروس كورونا في أوغندا"
How you and your family can protect yourselves from #covid19 in Uganda.@MinofHealthUG @WHO pic.twitter.com/ddQOo6UDkZ
— UNHCR Uganda (@UNHCRuganda) March 23, 2020
مخيم الزعتري للاجئين، الأردن
يضم أكبر مخيم للاجئين في المنطقة ما يقرب من 80,000 سوري، وقد توصل السكان إلى حل خاص بهم لضمان المسافة المناسبة الواجب إبقاؤها خلال طوابير الانتظار لتوزيع المواد الغذائية اليومية.
"المتسوقون في متجر #مخيم_الزعتري يطبقون معايير التباعد الاجتماعي وقد وضعوا علاماتٍ عن الأرض لتحديد المسافة بينهم عند الشراء. هم يؤدون دورهم في الوقاية من #فيروس_كورونا".@dominik_bartsch @UNHCRJordan https://t.co/54ga5vPVJ4
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 26, 2020
مخيم ماراتان للاجئين، موزمبيق
بعد أن أبلغت موزمبيق عن أول حالة لفيروس كورونا في وقت سابق من هذا الأسبوع، بدأ زملاء المفوضية في الموقع الرئيسي للاجئين في البلاد بتوزيع الصابون وتقديم المشورة على السكان حول كيفية حماية أنفسهم من الفيروس.
"في نامبولا، تقوم المفوضية بتوزيع الصابون وتنفيذ حملة توعوية حول فيروس كورونا مع المجتمع، في إطار جهود للحد من خطر تفشي المرض في مخيم ماراتان للاجئين. يعد غسل اليدين بالماء النظيف الطريقة الأكثر فعالية لمكافحة الفيروس".
In Nampula 🇲🇿 #UNHCR is distributing soap 🧼 and is carrying out awareness raising meetings 🗣 on #COVID19 with the community, in efforts to reduce the risk of an outbreak in the Maratane refugee camp.
— Alessandro Pasta (@AlexPasta) March 25, 2020
Handwashing with clean water is the most effective way to fight coronavirus. pic.twitter.com/Mw5sKb3rB9
كوكس بازار، بنغلاديش
في أكبر مخيم للاجئين في العالم والواقع في بنغلاديش، تقدم المفوضية النصائح الصحية وتوزع الصابون للحد من خطر تفشي فيروس كورونا بين اللاجئين الروهينغا.
غسل اليدين بالماء النظيف والصابون لـ20 ثانية طريقة فعالة للوقاية من #فيروس_كورونا.
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 26, 2020
نعمل للحد من مخاطر تفشي الوباء في مخيمات #اللاجئين في كوكس بازار من خلال توزيع كميات كبيرة من الصابون وإطلاق حملات التوعية.#SafeHands@UNHCR_BGD https://t.co/pSafnAHYKh
كندا
قبل أربع سنوات، كفلت روبن ستيفنسون عائلة لاجئة بغرض إعادة التوطين في كندا. ونظراً لحالة العزلة التي تعيشها بسبب الفيروس، فقد جلبت تلك الأسرة حزمة من المواد الغذائية لهذه السيدة ووضعتها على عتبة منزلها.
"في عام 2016، كفلنا عائلة لاجئة للمجيء إلى كندا. واليوم، ونظراً لحالة العزلة، فقد أحضروا لنا أكياساً من الطعام ووضعوها على شرفة المنزل. الفول والتمر والمعكرونة والعدس والطحينة والخضار واللحوم والحلوى لأطفالي. يا للطيبة... أنا ممتنة جداً".
Back in 2016 we sponsored a refugee family to come to Canada. Today, knowing that we're self-isolating because of travel, they brought bags of food to my front porch. Beans, dates, noodles, lentils, tahini, veggies, meat, and candy for my kid. So kind... and I'm so grateful♥️😭🇨🇦 pic.twitter.com/BksTcxl62y
— Robin Stevenson (@robin_stevenson) March 24, 2020
وارسو، بولندا
يسلط ممثل المفوضية في بولندا الضوء على مبادرة للاجئين في مدينة غدانسك الساحلية لحياكة الكمامات الواقية - وهي من المواد الحيوية محدودة التوفر حيث تعاني أنظمة الرعاية الصحية من ضغوط لمعالجة أعداد متزايدة من مرضى فيروس كورونا.
"هذه مواد تستخدمها مجموعة من النساء الأجنبيات، بما في ذلك #اللاجئات، لحياكة كمامات واقية ضد فيروس كورونا في غدانسك".
This is material used by a group of foreign women, including #refugees, to saw protective masks against COVID-19 in Gdansk. https://t.co/pbgYm2InIE
— Christine Goyer (@GoyerChristine) March 23, 2020
فرانكفورت، ألمانيا
سيّرت المفوضية جسراً جوياً من فرانكفورت على متنه 4.4 أطنان من المعدات الطبية التي تشتد الحاجة إليها بما في ذلك الكمامات والقفازات والأدوية الأساسية، وذلك لدعم سبل التصدي لفيروس كورونا في جمهورية إيران الإسلامية. تستضيف البلاد ما يقرب من مليون لاجئ أفغاني وتواجه نقصاً حاداً في نظام الرعاية الصحية الخاص بها.
هناك ما يقرب من مليون لاجئ في #إيران ممن يحصلون على نفس الخدمات الصحية أسوة بالمجتمع المضيف ويتم تغطيتها بموجب الاستجابة الصحية الوطنية.https://t.co/C7gIXrkmL3
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 24, 2020
جنيف، سويسرا
يسلط المفوض السامي فيليبو غراندي في هذه التغريدة الضوء على الخطوات المتخذة للحد من تفشي فيروس كورونا حول العالم.
"من بنغلاديش إلى تشيلي.. من الساحل الإفريقي إلى الشرق الأوسط.. ومن إفريقيا إلى أوروبا
— مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) March 23, 2020
تساعد المفوضية وشركاؤها الحكومات على تعزيز إجراءات الوقاية والاستعداد لاحتمال تفشي #فيروس_كوورونا في صفوف اللاجئين والنازحين داخلياً ومضيفيهم". @FilippoGrandi https://t.co/rGXwGktZ27