© UNHCR/Vincent Tremeau
الأمريكيتان
تشكل الجريمة المنظمة والجماعات المسلحة وانعدام الجنسية وعقود من الصراع خطراً كبيراً على السكان في الأميركيتين. وقد أصبح الآن أكثر من سبعة ملايين شخص بين لاجئ ونازح، في حين ارتفعت طلبات اللجوء، لا سيما من بلدان أميركا الوسطى مثل السلفادور وغواتيمالا.
غير أن عدة بلدان أبدت التزاماً سياسياً بحل حالات اللجوء التي طال أمدها في المنطقة.
نعمل في المفوضية جاهدين على تيسير ذلك الأمر، مع التركيز على التدخلات المستهدفة في البلدان الأصل، فضلاً عن بلدان العبور واللجوء. ونحن نعمل أيضاً مع الشركاء لإيجاد حلول دائمة.
أخبار ذات صلة
أخبار
طلاب من نيكاراغوا يضطرون للفرار والتماس الأمان والتضامن في كوستاريكا
أخبار
الكاتبة إيزابيل أليندي تلقي الضوء على قصص اللاجئين في رواية جديدة
أخبار
برنامج مبتكر يساعد اللاجئين الفنزويليين على الخروج من دوامة الفقر
أخبار
شركات القطاع الخاص في كولومبيا تفتح أبوابها أمام الفنزويليين
أخبار
امرأة متحولة جنسياً في السلفادور تدافع عن حقوق النازحين
أخبار