![مأوى للجميع](/20190627135706im_/https://www.unhcr.org/thumb2/573b1505f.jpg)
مأوى للجميع
انضموا إلينا اليوم وساعدوا في إيواء مليوني شخص أجبروا على الفرار
يشهد العالم فرار أعداد غير مسبوقة من الأشخاص من أوطانهم. وبسبب الأزمة في سوريا والصراعات في جنوب السودان وجمهورية إفريقيا الوسطى وبوروندي وأميركا الوسطى، فإن أعدادهم ترتفع يومياً.
يتركون كل شيء وراءهم للفرار من أعمال العنف.
بدأت أزمة المأوى بالنشوء مع وصول ملايين العائلات إلى مخيمات اللاجئين أو بعد معاناتها في مآوٍ دون المستوى المطلوب وفي مآوٍ غير مبنية بشكل كامل. ونحن نعتبر أن جميع اللاجئين يستحقون العيش في مساكن آمنة. إن حملة "مأوى للجميع" عبارة عن حملة عالمية لجمع الأموال لإيواء مليوني شخص أجبروا على الفرار من منازلهم.
المفوضية هي الوحيدة التي تتمتع بإمكانية الوصول والخبرة لمعالجة هذه الأزمة على نطاق واسع – ولكننا لا نستطيع القيام بذلك بمفردنا.
يمكنكم أن تكونوا جزءاً من الحل وتساعدوا في ضمان توفير المأوى للجميع.
مزارعون بنغلاديشيون يوفرون المأوى للاجئين الروهينغا
04 مارس/ آذار 2018
-
خالدة بيغوم (يسار) مع محمد كوسار وزوجته سافيتا بيغوم وابنتهما رومي. سمحت خالدة للأسرة بالبقاء في مزرعتها عندما وصلت من ميانمار. © UNHCR/Roger Arnold
-
سافيتا بيغوم تحمل طفلتها رومي. سمحت خالدة بيغوم لسافيتا وزوجها محمد كوسار بالإقامة في مزرعتها بعد وصولهما. وُلدت رومي بعد بضعة أيام. © UNHCR/Roger Arnold
-
قطعت خالدة بيغوم بعض أشجار الفواكه في مزرعتها لاستيعاب عائلات اللاجئين. © UNHCR/Roger Arnold
-
محمد كريم يقف في جزء من مزرعته التي تُستخدم الآن لإيواء عائلات الروهينغا في مآوٍ مؤقتة. © UNHCR/Roger Arnold
-
خالدة بيغوم (بالوشاح الأحمر) في منزلها محاطة بأطفال لاجئين يعيشون الآن في مزرعتها. © UNHCR/Roger Arnold