قصص
بعد ثماني سنوات، اللاجئون السوريون يواجهون خيارات صعبة للعودة
عبد الحي، كالحرب في سوريا، عمره ثماني سنوات، وعائلته من بين ملايين اللاجئين الذين يتساءلون عما يخبئه لهم مستقبلهم.
مشروع لصناعة الصابون يمنح الأمل للاجئة سورية
اضطرت نجوى للفرار إلى الأردن بعد أن فقدت ابنها ومنزلها بسبب الصراع، لتباشر في تأسيس مشروع تجاري ناجح بفضل دعم صديقة لها.
اللاجئات الروهينغا يُسمعن أصواتهن في بنغلاديش
تلعب نساء الروهينغا أدواراً رئيسية كقادة لقطاعات المخيم وكمعلمات وحتى كعمال طرق في بنغلاديش، وهو البلد الذي لجأن إليه.
قصة أسرة سورية عائدة إلى بلدة دمرتها الحرب
بعد ثماني سنوات من النزاع، يعود بعض السوريين ببطء إلى المناطق التي يشعرون فيها بالأمان. بالنسبة للكثيرين، فإنها عودة تعتريها المصاعب والتحديات.
نقص التمويل يفاقم المصاعب التي يواجهها اللاجئون في مصر
غادر اللاجئ السوري عبد الله المدرسة وهو في سن الـ 12 عاماً لدعم عائلته المعدمة، وتحذر المفوضية من أن المزيد من اللاجئين سيواجهون ظروفاً بائسة في ظل العجز في التمويل.
"حافلة المرح" في لبنان تمنح الأطفال متنفساً آمناً بعيداً عن العمل في الشوارع
يوفر المشروع المشترك للمفوضية والاتحاد الأوروبي للاجئين السوريين وغيرهم من الأطفال مساحة آمنة للتعلم واللعب، كجزء من خطة أوسع لإبعاد الأطفال عن العمل وإرسالهم إلى المدرسة.
صراع اليمنيين من أجل البقاء يتعمق مع تفاقم الأزمة في البلاد
ما يقرب من أربع سنوات من الحرب تركت 24.1 مليون طفل وامرأة ورجل بحاجة ماسة للطعام والمأوى والرعاية الصحية والتعليم.
النطاق المذهل للمعاناة الإنسانية في اليمن
مسؤولة الاتصال في المفوضية بتول أحمد تصف الأهوال التي رأتها خلال عملها في اليمن.
أطفال لاجئون في جزيرة يونانية ينعمون بالتعليم والعناية
تقدم المدرسة دروساً ورحلات للمتاحف وشعوراً طبيعياً لطالبي اللجوء من الأطفال والشبان في الجزيرة اليونانية.