قد يجد الرجال والفتيان أنفسهم مهملين أو منبوذين خلال فترات النزوح. ويواجه العديد منهم تهديدات تعرض حياتهم وحريتهم للخطر، وغالباً ما يتأثّرون بصورة مباشرة بالنزاعات المسلحة.
وفي بلدانهم، يتعرّضون لخطر التجنيد القسري في الجيوش والميليشيات وللتهديد بالاحتجاز والاستغلال. والحياة خارج الوطن ليست بالأسهل. وسيتأثر ما تبقى لهم من تقدير للذات، مهما بلغ حجمه، بسبب تغيّر أدوار النوعَيْن الاجتماعيَيْن وحصول الأسر على المساعدات الدولية.
وتعمل المفوضية على إعادة الأمل إلى الأشخاص الذين خسروا الكثير. ولكنّنا بحاجة إلى مساعدتكم.