اللاجئون هم أناس عاديون مثلك تماماً. الفرق هو أنهم أُجبروا على الفرار تاركين منازلهم وممتلكاتهم وراءهم.
هناك الملايين من اللاجئين الذين يعيشون في هذه اللحظة أهوالاً لا توصف بسبب أكثر من 15 نزاعاً دمويا في أنحاء العالم. اشتّدت النزاعات في السنوات السبع الأخيرة في سوريا واليمن والعراق وفي القرن الافريقي وصولاً إلى مأساة شعب الروهينغا، الأقليّة عديمة الجنسية في ميانمار وما شهدته وتشهده من اضطهاد أجبر مئات الآلاف منهم للجوء إلى بنغلاديش.
وقد وضعت كل هذه الأزمات ضغطاً هائلاً على موارد المفوضية وأثّرت، نوعاً ما، على حجم استجابتها لاحتياجات الأشخاص الأكثر ضعفاً وسط حالة عامة من النقص في التمويل. ورغم ذلك، نحن نعمل على مدار الساعة وفي كل مناطق النزاع لتوفير الحماية وإغاثة الملايين. لكننا اليوم بحاجة لدعم الأشخاص الخيّرين لنتمكّن من الوصول الى أكبر عدد ممكن من اللاجئين.
بتبرعك الكريم ستمكّن المفوضية من تقديم المساعدة المنقذة للحياة التي تحتاجها العائلات اللاجئة وأطفالها.
الرجاء التبرّع الآن لإنقاذ اللاجئين وتحسين ظروفهم المأساوية!
أنفِق من مالك صدقة لتضع بصمة أمل في حياة عائلة لاجئة بأمسّ الحاجة للمساعدة
570 عائلة مهدده بأن تفقد المأوى والغذاء والدواء
سوريا: 7 سنوات على الحرب
حربٌ لا تتعلّق بالأرقام – بل بالأشخاص
تحظى مبادرة الزكاة في المفوّضية بدعم فتاوى صادرة عن علماء مسلمين كبار ودور إفتاء رسمية عريقة
نعم، أرغب بالتبرع:
›› للتبرع عبر تحويل مصرفي، رجاءً أنقر هنا
campaign_code=GUAR00GD00 General
Comments are closed.