أثناء لقاءات مع نشطاء شباب ذوي ميول إصلاحية خلال الشهر الماضي باليمن كان الكلام يتوجه بشكل ثابت نحو تسريع ضربات الطائرات بدون طيار التابعة للمخابرات المركزية الأمريكية "السي أي إيه" ضد المقاتلين الإسلاميين، وسرعان ما كانت الأصوات المعتدلة تتحول إلى الغضب.