بيروت ـ قالت هيومن رايتس ووتش اليوم في تقريرها العالمي السنوي إن الحكومات ترتكب خطأً كبيراً حينما تتجاهل حقوق الإنسان في سبيل التصدي للتحديات الأمنية الخطيرة.
أعلنت هيومن رايتس ووتش اليوم، وبمناسبة نشر تقريرها السنوي لعام 2006، بأن العام 2005 حمل أدلة جديدة على أن التعذيب وإساءة المعاملة كانا جزءاً لا يتجزأ من استراتيجية إدارة بوش في مواجهة الإرهاب، مما أسهم في أضعاف حركة الدفاع