#ساعد_سامر
سامر ليس بساحر.. بل هو طفل كغيره من الأطفال السوريين ممن لديهم أحلام بريئة. بالأمس فقط، كنا نبتسم بسعادة ونحن
نصغي لأحلامهم وأمنياتهم الصغيرة. ولكن اليوم، تلاشت الابتسامة وتغيرت الأحلام، وأصبح أقصى ما يطمح إليه الأطفال النازحون في سوريا واللاجئون في دول الجوار، قطعة ثياب أو غطاء أو خيمة تحميهم من برد الشتاء.
هل ستبادر وتساعد أطفال سوريا على الصمود في وجه هذا الشتاء القارس.. أم نترك الأمر لسامر، كي يحاول ويحاول ويحاول..؟!
أخبار ذات صلة
قصص أخبارية
مدارس المناوبة الثانية في لبنان تمنح اللاجئين السوريين فرصة للتعليم
قصص أخبارية
في شهر رمضان، النازحون من الغوطة الشرقية يتوقون للعودة إلى ديارهم
قصص أخبارية
الجهات المانحة تتعهد بتقديم 4.4 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الخاصة بسوريا
قصص أخبارية
تكاليف الخدمات الصحية في الأردن ترهق اللاجئين السوريين
قصص أخبارية
نقص التمويل يتوعد بالمزيد من البؤس للسوريين المعوزين
قصص أخبارية