#ساعد_سامر

#ساعد_سامر

سامر ليس بساحر.. بل هو طفل كغيره من الأطفال السوريين ممن لديهم أحلام بريئة. بالأمس فقط، كنا نبتسم بسعادة ونحن

نصغي لأحلامهم وأمنياتهم الصغيرة. ولكن اليوم، تلاشت الابتسامة وتغيرت الأحلام، وأصبح أقصى ما يطمح إليه الأطفال النازحون في سوريا واللاجئون في دول الجوار، قطعة ثياب أو غطاء أو خيمة تحميهم من برد الشتاء.

هل ستبادر وتساعد أطفال سوريا على الصمود في وجه هذا الشتاء القارس.. أم نترك الأمر لسامر، كي يحاول ويحاول ويحاول..؟!