معاً لإغاثة عائلات الروهينغا اللاجئة
سيذهب لإغاثة أسر اللاجئين الروهينغا الأكثر عوزاً
“ما دمت على قيد الحياة، سأعتني بأخي محبوب.” جينيب، الطفلة اللاجئة من الروهينغا، أجبرها العنف في ميانمارعلى تجاوز طفولتها وأن تكون معيلة لشقيقها محبوب وهي في سن الـ 14. توفّيت والدتها أثناء رحلة اللجوء الشاقة إلى بنغلاديش، وكان أوّل قرار ناضج عليها اتخاذه هو تغطية جسد أمّها ومواصلة المسير.
أكثر من 31,000 أمّ لاجئة من الروهينغا ينتظرن دعمكم في رمضان. أما الأطفال فقد بات أكثر من 7,771 منهم أيتاماً فقدوا ذويهم في ظروف مروّعة.
تكرّس المفوضية كل طاقاتها في بنغلاديش ليكون الأطفال مثل جينيب ومحبوب والعائلات بخير في رمضان وخلال السنوات القادمة. ويجري العمل على قدم وساق في الوقت الحالي لنقل آلاف من العائلات من مخيم كوتوبالونغ في بنغلاديش والمعرضين لخطر انزلاقات التربة والفيضانات بسبب موسم الأمطار إلى مناطق أكثر أمنا.
تذكّروا الأمهات الأرامل والأطفال الأيتام في إحسانكم في الشهر الكريم. الرجاء التبرّع الآن
نحن بحاجة إلى دعمكم من أجل:
1. معالجة سوء التغذية المتزايد.
2. توفیر الدعم للاجئین الذین یعانون من سوء التغذیة لدى وصولھم إلی المناطق الآمنة.
3. الوقاية من الأمراض واحتوائها.
4. الاهتمام بالذين يعانون من سوء التغذية.
5. ضمان حماية الأسر على المدى الطويل.
6. تقديم الدعم للنساء الحوامل والأمهات الجدد.
أرغب بالتبرع
›› للتبرع عبر تحويل مصرفي، رجاءً أنقر هنا
campaign_code=GUAR01BD03 Rohingya Ramadan 2018
Comments are closed.