سعيد
كانت تجارة سعيد صفوي مزدهرة في إيران، وكان يعيش حياة سعيدة. وبعد رفضه العمل لصالح الحكومة الإيرانية، فر وطلب اللجوء في أستراليا عن طريق البحر في عام 2001. أُلقي القبض على شقيقه وسُجن ستة أشهر بعد فرار سعيد.
أمضى سعيد عامين في الاحتجاز الإلزامي للمهاجرين قبل أن يتم الاعتراف به كلاجئ، ليعيد بناء حياته في بورت بيري، جنوب أستراليا.
سعيد "يحب كثيراً" بلدته الجديدة ومجتمعه الجديد، وهو الآن صاحب مقهى وفخور بذلك، ويوظف 25 شخصاً، وحصل على العديد من الجوائز والأعمال الصغيرة. أصبح مقهى صفوي محطة مفضلة لزوار المنطقة، والمطعم الرقم 1 في المدينة على موقع "تريب أدفايزر" الإلكتروني.
"جئت إلى بورت بيري، ورحب بي الجميع- هؤلاء الأشخاص الطيبون. كلنا بشر. كلنا متساوون. هذه هي الحياة. الحياة قصيرة جداً".
أخبار ذات صلة
قصص أخبارية
طهاة من اللاجئين يتألقون في مهرجان للمأكولات
قصص أخبارية
عرض للأزياء في شيكاغو على أيدي مصممين لاجئين
قصص أخبارية
نقل عائلات لاجئة من الجزر اليونانية بدعم من المفوضية
قصص أخبارية
مزارعون بنغلاديشيون يوفرون المأوى للاجئين الروهينغا
قصص أخبارية
عائلة سورية تعود إلى "أرض الأجداد" في جزيرة كريت اليونانية
قصص أخبارية