كنا نقود سيارتنا إلى مخيم للاجئين عندما مررنا بهذا الشاطئ.
رأينا عشرات القوارب في البحر وكان الناس ينزلون منها. كانوا متعبين ولكنهم شعروا بالارتياح في الوقت نفسه. وقد انهار بعضهم على الشاطئ. كان ذلك الأمر الذي رأيته الأكثر يأساً وتدميراً طوال فترة عملي مع اللاجئين منذ 15 عاماً. ذكرني بالصور التي رأيتها للاجئي القوارب الفيتناميين في ثمانينيات القرن الماضي. ولكن ذلك يحدث بعد 30 عاماً. كيف له أن يحصل مرة أخرى؟ في 5 سبتمبر، أوجزت المفوضية للهيئة الصحفية في جنيف الوضع في ميانمار. ويمكن الاطلاع على بياننا هنا.
أخبار ذات صلة
قصص أخبارية
الروهينغا يفرون إلى بنغلاديش على متن قوارب واهية
قصص أخبارية
آلاف الروهينغا ينتظرون فرصة الإبحار إلى بر الأمان في بنغلاديش
قصص أخبارية
وفاة أربعة لاجئين من الروهينغا في حادث انقلاب قارب في خليج البنغال
قصص أخبارية
اللاجئون الروهينغا في بنغلاديش يبنون منازل جديدة بعد توسعة المخيم المكتظ
قصص أخبارية
البنغلاديشيون يسارعون لمساعدة اللاجئين الروهينغا
قصص أخبارية