قصص إنسانية
"أنا امرأةٌ قويّةٌ وأمارس عملي بشغف"
يعمل في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين حوالي 11,000 موظف، من بينهم 87% في المكاتب الميدانية. تعرّفوا على فيكي مونغوريك، والتي تعمل كسائقة في شمال أوغندا.
بدعم من المفوضية، نازح سوري يصنّع المرايا من جديد في أسواق حمص
اضطر محمد وليد زيدان، ذو الخمسين عاماً، للنزوح من منزله في حيّ جورة الشّياح في حمص القديمة بسبب القتال الدائر آنذاك في عام 2013، بحثاً عن مكان أكثر أمناً له ولزوجته وأبنائه الأربعة ليمضي قرابة أربع سنوات دون أن يجد لنفسه فرصة عمل، أو أن يلبي احتياجات أسرته الكبيرة في ظل أحوال معيشية قاسية.
المفوضية تطلق نداءً عاجلاً لمساعدة اللاجئين البورونديين
المفوضية وشركاؤها العاملون في تقديم المساعدات يتصدون للاحتياجات المتزايدة للاجئين البورونديين، حيث لا تتعدى نسبة التمويل 12%.
برنامج دراسي على شبكة الإنترنت يمنح الأمل للطلاب اللاجئين
يقدم برنامج InZone المدعوم من جامعة جنيف دروساً جامعية للأشخاص غير القادرين على الوصول إلى الجامعات.
الفائز بجائزة نانسن للاجئ يساعد أرامل نيجيريا للوقوف مجدداً على أقدامهن
المؤسسة التي أنشأها الفائز بجائزة نانسن للاجئ، زانا مصطفى، تعطي أملاً للعائلات التي قُتِل معيلها خلال التمرد.
حياة جديدة تكتب لطفل عراقي في كندا
بعد ثلاثة أعوامٍ من الأسر قضاها في العراق، تمّ لم شمل عماد البالغ من العمر 13 عاماً مع والدته وأشقائه في وينيبيغ، كندا.
أطفال مدرسة أوكرانية يبدأون عاماً دراسياً جديداً آملين بالسلام
في أوكرانيا حيث ألحق الصراع الجاري الضرر بـ 700 مدرسة على الأقل، بدأ الطلاب في أحد صفوف العام الدراسي الجديد حالمين بالسلام.
مدرسة فريدة تجمع طلاباً من جميع أطراف النزاع
لا تميّز مدرسة زانا مصطفى للأطفال الأيتام والضعفاء بينهم رغم اختلاف خلفياتهم.
مدرس توسّط للإفراج عن الفتيات النيجيريات يفوز بجائزة نانسن للاجئ لعام 2017
توفّر مؤسسة زانا مصطفى التعليم للأيتام وشريان حياة للنساء اللواتي فقدن أزواجهن نتيجة التمرّد في شمال شرق نيجيريا.