لمَ المأوى؟
عائلة جاكلين هي إحدى العائلات التي ساعدتها المفوضية بعد أن فقدت كل شيء.
أُجبر أفراد على الفرار من منزلهم في بوروندي، خوفاً على حياتهم مع اندلاع أعمال العنف. وبعد رحلة خطيرة للوصول إلى الأمان، قدّمت لهم المفوضية مأوىً عائلياً.
"في هذا المأوى العائلي، نحن نشعر بالأمان... أحافظ على نظافة كل شيء وأضمن تمتع الأطفال بصحة جيدة. كما أن الخصوصية أمر مهم... يمكننا أن نعيش كعائلة ونحظى ببعض الوقت لأنفسنا".