أصبحت الحاجة أكبر إلى تعزيز التسامح واحترام الأشخاص الذين أجبروا على الفرار. واليوم، هناك أكثر من 100 جامعة ومؤسسة ومنظمة دينية ومجموعة شبابية ووكالة تابعة للأمم متحدة ومنظمة غير حكومية في هذا التحالف.
من خلال جمع تحالف متنوع يمكننا التأثير بشكل أكبر. وهذ فرصة فريدة وتاريخية لإحداث تحرك عالمي لدعم قضية اللاجئين.
من خلال العمل نحو تحقيق هدف مشترك يتمثل في تقاسم مسؤولية اللاجئين، سنساعد في دفع الحكومات ومتخذي القرارات الآخرين على ترجمة التزاماتهم إلى أفعال في عام 2018. من خلال الوقوف #مع_اللاجئين، يمكننا إحداث فرق للعائلات التي أجبرت على الفرار.