لا تزال منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تطرح تحديات هائلة، حيث توجد حالات طوارئ متعددة ومعقدة على نطاق لم يسبق له مثيل.
ولا يزال الوضع الإنساني في سوريا متقلباً. بعد أكثر من خمسة أعوام من الصراع، هنالك أكثر من أربعة ملايين لاجئ سوري في المنطقة والعدد يزيد.
وفي أماكن أخرى، يؤدي العنف وعدم الاستقرار في بلدان مثل العراق واليمن إلى موجات جديدة من النزوح. ويقدم موظفونا في كل أنحاء المنطقة المساعدة المنقذة للحياة للملايين الذين أجبروا على مغادرة منازلهم.