المبعوثة الخاصة للمفوضية
أنجلينا جولي تزور لاجئي ميانمار في يوم اللاجئ العالمي
24 يونيو/ حزيران 2014
أمضت المبعوثة الخاصة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أنجلينا جولي، يوم اللاجئ العالمي مع لاجئي كاريني من ميانمار- وهم يمثلون أطول حالات اللجوء أمداً حول العالم. في زيارتها الرابعة لمخيمات اللاجئين في تايلاند، التقت عائلة باو ميه التي تضم ثلاثة أجيال من اللاجئين الذي يعيشون منذ العام 1996 في مخيم بان ماي ناي سوي. أخبر أفراد العائلة جولي بأنهم هربوا من ولاية كاياه في ميانمار معتقدين بأنهم سيعودون إليها بعد وقت قصير. إلا أنهم ما زالوا هنا بعد ثمانية عشر عاماً.
فقدت باو ميه، 75 عاماً، زوجها في العام الماضي. توفي قبل أن يحقق حلمه بالعودة إلى دياده. أُعيد توطين بعض أولادها وأحفادها في بلدان ثالثة، واختار آخرون البقاء. رفضت باو ميه الذهاب وفضلت البقاء قريبة من قريتها. وكالكثيرين من اللاجئين على طول الحدود، تراقب عائلتها عملية الإصلاح في ميانمار عن قرب. وفي ترقبهم احتمال العودة، وجهت إليهم جولي رسالة مؤثرة: "في النهاية، عليكم القيام بالخيار الصحيح لعائلاتكم. والمفوضية هنا لتسمعكم وتوجهكم وتساعدكم على الاستعداد للحياة خارج المخيمات."
-
المبعوثة الخاصة للمفوضية أنجلينا جولي تزور اللاجئة باو ميه، 75 عاماً، وهي من جماعة كاريني العرقية، وعائلتها من ميانمار، في مخيم "بان ماي ناي سوي" للاجئين. يقع المخيم على بعد 2 كلم تقريباً عن الحدود بين تايلاند وميانمار. © UNHCR/R.Arnold
-
باو ميه تساعد في الاعتناء بأحفادها، كو ريه، 10 أعوام وتي ريه، 5 أعوام في مخيم بان ماي ناي سوي للاجئين. ولد كلاهما في المنفى. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشوؤن اللاجئين/ر. أرنولد/20 يونيو/حزيران 2014 © UNHCR/R.Arnold
-
باو ميه، 75 عاماً، فرت من ولاية كاياه في ميانمار في العام 1996. وفي الأعوام الثمانية عشر التي أمضتها في مخيم بان ماي ناي سوي، شهدت وفاة زوجها وإعادة توطين أفراد من عائلتها في بلدان ثالثة. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشوؤن اللاجئين/ر. أرنولد/20 يونيو/حزيران 2014 © UNHCR/R.Arnold
-
تعيش باو ميه مع ابنتها وأحفادها بينما تعيش عائلة ابنها في مكان قريب في مخيم بان ماي ناي سوي. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشوؤن اللاجئين/ر. أرنولد/20 يونيو/حزيران 2014 © UNHCR/R.Arnold
-
صورة من الجو لمخيم بان ماي ناي سوي في مقاطعة ماي هونغ سون في تايلاند. يستقبل هذا المخيم القريب من الحدود مع ميانمار حوالي 11,000 لاجئ وهو الأبعد شمالاً بين المخيمات التسعة للاجئين في تايلاند. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشوؤن اللاجئين/ر. أرنولد/20 يونيو/حزيران 2014 © UNHCR/R.Arnold
-
ثلاثة أجيال من اللاجئين: باو ميه، 75 عاماً، تتناول وجبة خفيفة مع ابنتها، بريه ميه وحفيدها تي ريه، 5 أعوام، في مخيم بان ماي ناي سوي للاجئين. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشوؤن اللاجئين/ر. أرنولد/20 يونيو/حزيران 2014 © UNHCR/R.Arnold
-
حفيد باو ميه، تي ريه (اليسار) يمارس لعبة كرة القدم في المدرسة في مخيم بان ماي ناي سوي للاجئين. الحياة في المخيم هي الوحيدة التي عهدها. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشوؤن اللاجئين/ر. أرنولد/20 يونيو/حزيران 2014 © UNHCR/R.Arnold
-
حفيدة باو ميه، بيه ميه، 16 عاماً، ترتاد المدرسة في مخيم بان ماي ناي سوي للاجئين. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشوؤن اللاجئين/ر. أرنولد/20 يونيو/حزيران 2014 © UNHCR/R.Arnold
-
باو ميه تراقب بينما تعد ابنتها بريه ميه وحفيدها تي ريه العشاء بواسطة الحصص الغذائية التي يحصلون عليها في مخيم بان ماي ناي سوي للاجئين. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشوؤن اللاجئين/ر. أرنولد/20 يونيو/حزيران 2014 © UNHCR/R.Arnold
-
أطفال لاجئون يذهبون إلى المدرسة في مخيم بان ماي ناي سوي للاجئين حيث نصف السكان تقريباً هم من القاصرين. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشوؤن اللاجئين/ر. أرنولد/20 يونيو/حزيران 2014 © UNHCR/R.Arnold
-
باو ميه (في الخلف) تسير مع صديقتيها كلاو ميه (اليمين) وأو ميه (اليسار) في مخيم بان ماي ناي سوي للاجئين. توفي الكثيرون من أقرانهن أو أُعيد توطينهم في بلد ثالث. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشوؤن اللاجئين/ر. أرنولد/20 يونيو/حزيران 2014 © UNHCR/R.Arnold
-
باو ميه تزور قبر زوجها المتوفى مع ابنتها الكبرى، سو ميه، في مخيم بان ماي ناي سوي للاجئين. توفي العام الماضي قبل أن يحقق حلمه بالعودة إلى دياره. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشوؤن اللاجئين/ر. أرنولد/20 يونيو/حزيران 2014 © UNHCR/R.Arnold
زيارة المبعوثة الخاصة أنجلينا جولي للإكوادور
23 أبريل/ نيسان 2012
زارت أنجلينا جولي الإكوادور في عطلة نهاية الأسبوع في زيارتها الأولى بصفتها المبعوث الخاص الجديد للمفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنطونيو غوتيريس.
وكانت جولي قد أجرت خلال العقد الماضي ما يزيد عن 40 زيارة ميدانية في منصبها السابق كسفيرة للنوايا الحسنة للمفوضية، وتعد هذه المرة هي الثالثة التي تذهب فيها إلى الإكوادور التي تعد موطناً لأكبر تجمع للاجئين في أمريكا اللاتينية.
وتستضيف الإكوادور حاليًّا نحو 56,000 لاجئ و21,000 طالب لجوء، وتواصل تلقي طلبات الحصول على صفة اللجوء بمعدل 1,3000 طلب جديد كل شهر من أشخاص يفرون من كولومبيا. ويعيش الكثير من هؤلاء في مناطق نائية وفقيرة من البلاد بالقرب من الحدود الكولومبية.
-
المبعوثة الخاصة للمفوضية أنجلينا جولي تلتقي خيراردينا -71 عامًا- في قرية بارانكا برميخا, وهي مجتمع ناءٍ للاجئين يقع على ضفاف نهر سان ميغيل الذي يرسم حدود الإكوادور مع كولومبيا. © © المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين / ج. تانر
-
أنجلينا جولي تلتقي أفرادًا من مجتمع بروفيدنسيا المنعزل الذي تأسس في عام 1994م على أيدي لاجئين هربوا من العنف الدائر في كولومبيا ولكنه لم يتلق أي مساعدات خارجية حتى عام 2008م عندما وصلته المفوضية للمرة الأولى، ومنذ ذلك الحين يجري تسجيل اللاجئين وقد شُيِّدت فيه مدرسة للتعليم الابتدائي غير أن المجتمع ما زال يواجه الكثير من التحديات. © © المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين / ج. تانر
-
أنجلينا جولي أثناء لقائها بعضوات المؤسسة النسائية لمجتمع بروفيدنسيا. © © المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين / ج. تانر
-
أنجلينا جولي وهي تجتمع بالمؤسسة النسائية لمجتمع بروفيدنسيا. © © المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين / ج. تانر
-
أنجلينا جولي تزور إحدى اللاجئات في منزلها في إقليم سوكمبيوس شمال الإكوادور. © © المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين / ج. تانر
مبعوثة المفوضية الخاصة أنجلينا جولي تلتقي بلاجئين سوريين وصلوا حديثاً إلى الأردن
20 يونيو/ حزيران 2013
توجهت مبعوثة المفوضية الخاصة أنجلينا جولي إلى الحدود الأردنية السورية في 18 من يونيو/ حزيران لتبدأ زيارة بمناسبة يوم اللاجئ العالمي، حيث التقت باللاجئين حال وصولهم واستمعت إلى القصص التي يروونها عن فرارهم. وقد حثت المجتمع الدولي لبذل مزيد من الجهد لمساعدة الناجين من الصراع والدول المضيفة لهم.
وقالت جولي: "إنها أسوأ أزمة إنسانية يشهدها القرن الحادي والعشرين في منطقة الشرق الأوسط حالياً. كما يوجد قصور في الاستجابة الدولية لهذه الأزمة مقارنة بالنطاق الواسع لهذه المأساة البشرية. نحتاج المزيد والمزيد من المساعدات الإنسانية، والأهم من ذلك، لا بد من التوصل إلى تسوية سياسية لهذا الصراع".
لقد أجبرت الحرب في سوريا المزيد من الأشخاص على الفرار العام الماضي أكثر من أي صراع آخر في العالم. فقد فاق العدد الضعف وبلغ 1.6 مليون لاجئ خلال الأشهر الستة الماضية، من بينهم 540,000 في الأردن. وسوف ترافق السيدة جولي خلال زيارتها للأردن المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أنطونيو غوتيريس للاجتماع بمسؤولي الحكومة واللاجئين.
-
مبعوثة المفوضية الخاصة، أنجلينا جولي، تتحدث إلى اللاجئين السوريين الذين وصلوا حديثاً إلى الأردن في أحد المخيمات العسكرية على الحدود بين سوريا والأردن. © UNHCR/O.Laban-Mattei
-
يسجل أفراد الجيش الأردني اللاجئين بمجرد أن يعبروا الحدود ويصحبونهم إلى مخيم الزعتري حيث يتسلمون الخيام والغذاء وكل ما يحتاجون إليه للبقاء. © UNHCR/O.Laban-Mattei
-
اللاجئون السوريون الواصلون حديثاً ينتظرون النقل من المخيم العسكري الأردني القريب من الحدود إلى مخيم الزعتري للاجئين. © UNHCR/O.Laban-Mattei
-
رجل سوري يسير بصحبة ابنته على طول الحدود بين الأردن وسوريا. لقد عبرا الحدود للتو هرباً من الحرب. © UNHCR/O.Laban-Mattei
-
أفراد سوريون قد تلقوا تعليمات للانتظار خلف منحدر أقامه الجيش الأردني لحماية الوافدين الجدد. © UNHCR/O.Laban-Mattei
-
لاجئ سوري توقف ليستريح بجوار أمتعته في نهاية رحلته من سوريا. لقد عبر الحدود للتو؛ حيث يمكن رؤيتها من خلفه. © UNHCR/O.Laban-Mattei
-
سوريون يفرون من جحيم الحرب وهم يحملون أمتعتهم أثناء عبور الحدود السورية الأردنية. © UNHCR/O.Laban-Mattei
-
لاجئون سوريون ممن وصلوا حديثاً ينتظرون تسجيل أسمائهم لدى الجيش الأردني، وبعدها ينتقلون بواسطة حافلة إلى مخيم الزعتري للاجئين. © UNHCR/O.Laban-Mattei
-
أسرة سورية ترعى طفلها أثناء انتظارها الانتقال إلى مخيم الزعتري للاجئين. © UNHCR/O.Laban-Mattei
-
امرأة سورية لاجئة من بين الواصلين حديثاً تحمل طفلها وهي تركب الحافلة التي سوف تقلها إلى مخيم الزعتري. © UNHCR/O.Laban-Mattei
أنجلينا جولي تزور اللاجئين السوريين والعراقيين في الشرق الأوسط
04 أكتوبر/ تشرين الأول 2012
قامت أنجلينا جولي حتى الآن هذا العام، من خلال دورها الجديد كمبعوثة خاصة للمفوضية، بخمس رحلات تهدف لزيارة اللاجئين. فقد سافرت إلى الأردن ولبنان وتركيا في سبتمبر/أيلول عام 2012 لتلقي مع بعضٍ من عشرات الآلاف من السوريين الذين فروا من الصراع في بلادهم والتمسوا المأوى في البلدان المجاورة.
واختتمت جولي زيارتها للشرق الأوسط بزيارة العراق، حيث التقت اللاجئين السوريين في الشمال فضلاً عن نازحين عراقيين ولاجئين عائدين إلى بغداد.
وقد تم التقاط الصور التالية والتي لم تنشر من قبل خلال زيارتها إلى الشرق الأوسط، وهي تلتقي باللاجئين السوريين والعراقيين.
-
المبعوثة الخاصة للمفوضية أنجلينا جولي تزور إحدى المناطق في العاصمة العراقية، بغداد، والتي يعود إليها اللاجئون السابقون بسبب الصراع الدائر في سوريا، والتي سبق أن التجأوا إليها. © UNHCR/J.Tanner
-
المبعوثة الخاصة للمفوضية أنجلينا جولي تلتقي مع لاجئين سوريين داخل الأردن بعد دقائق فقط من مجازفتهم بالعبور من سوريا. © UNHCR/J.Tanner
-
المبعوثة الخاصة للمفوضية أنجلينا جولي تتحدث إلى لاجئة سورية عبرت للتو إلى الاردن. وقد ترافق ذلك مع سماع صوت لإطلاق النار قادم من الجانب السوري. وقد جازف ما يقرب من 200 شخص بالعبور خلال زيارة جولي في تلك الليلة. © UNHCR/J.Tanner
-
أنجلينا جولي تلتقي بلاجئة سورية صغيرة على الحدود الأردنية. ويقبع والد الفتاة بعيداً في المستشفى للعلاج من إصابات لحقت به في سوريا. © UNHCR/J.Tanner
-
المبعوثة الخاصة للمفوضية أنجلينا جولي تلتقي بلاجئين سوريين في خيمة في مخيم الزعتري للاجئين في الأردن. © UNHCR/J.Tanner
-
أنجلينا جولي تتحدث للاجئين السوريين في مخيم الزعتري بالأردن. وقد زارت جولي المخيم مع المفوض السامي للأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أنطونيو غوتيريس لإظهار التضامن مع اللاجئين والإشادة بالمملكة الأردنية الهاشمية حكومة وشعبا لاستضافتها هذا العدد الكبير من اللاجئين. © UNHCR/J.Tanner
-
المبعوثة الخاصة للمفوضية أنجلينا جولي تلتقي بلاجئين سوريين في وادي البقاع بلبنان. "لقد تأثرت بلقاء الأسر السورية... في منازل اللبنانيين حيث يتم الترحيب بهم وحمايتهم". © UNHCR/J.Tanner
-
المبعوثة الخاصة للمفوضية أنجلينا جولي تلتقي بلاجئين سوريين في وادي البقاع بلبنان. © UNHCR/J.Tanner
زيارة المبعوثة الخاصة أنجلينا جولي للإكوادور
23 أبريل/ نيسان 2012
زارت أنجلينا جولي الإكوادور في عطلة نهاية الأسبوع في زيارتها الأولى بصفتها المبعوث الخاص الجديد للمفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنطونيو غوتيريس.
وكانت جولي قد أجرت خلال العقد الماضي ما يزيد عن 40 زيارة ميدانية في منصبها السابق كسفيرة للنوايا الحسنة للمفوضية، وتعد هذه المرة هي الثالثة التي تذهب فيها إلى الإكوادور التي تعد موطناً لأكبر تجمع للاجئين في أمريكا اللاتينية.
وتستضيف الإكوادور حاليًّا نحو 56,000 لاجئ و21,000 طالب لجوء، وتواصل تلقي طلبات الحصول على صفة اللجوء بمعدل 1,3000 طلب جديد كل شهر من أشخاص يفرون من كولومبيا. ويعيش الكثير من هؤلاء في مناطق نائية وفقيرة من البلاد بالقرب من الحدود الكولومبية.
-
المبعوثة الخاصة للمفوضية أنجلينا جولي تلتقي خيراردينا -71 عامًا- في قرية بارانكا برميخا, وهي مجتمع ناءٍ للاجئين يقع على ضفاف نهر سان ميغيل الذي يرسم حدود الإكوادور مع كولومبيا. © © المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين / ج. تانر
-
أنجلينا جولي تلتقي أفرادًا من مجتمع بروفيدنسيا المنعزل الذي تأسس في عام 1994م على أيدي لاجئين هربوا من العنف الدائر في كولومبيا ولكنه لم يتلق أي مساعدات خارجية حتى عام 2008م عندما وصلته المفوضية للمرة الأولى، ومنذ ذلك الحين يجري تسجيل اللاجئين وقد شُيِّدت فيه مدرسة للتعليم الابتدائي غير أن المجتمع ما زال يواجه الكثير من التحديات. © © المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين / ج. تانر
-
أنجلينا جولي أثناء لقائها بعضوات المؤسسة النسائية لمجتمع بروفيدنسيا. © © المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين / ج. تانر
-
أنجلينا جولي وهي تجتمع بالمؤسسة النسائية لمجتمع بروفيدنسيا. © © المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين / ج. تانر
-
أنجلينا جولي تزور إحدى اللاجئات في منزلها في إقليم سوكمبيوس شمال الإكوادور. © © المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين / ج. تانر

أنجلينا جولي تزور النازحين العراقيين واللاجئين السوريين

انجلينا جولي تلتقي بعض الناجين من قوارب الموت في المتوسط

أنجلينا جولي تزور مجدداً عائلة سورية لاجئة في لبنان
أنجلينا جولي-بيت – صحيفة الوقائع
إرادة لا تعرف الكلل من أجل مساعدة اللاجئين وتسليط الضوء على محنتهم وحشد الدعم لهم.