الأرقام الخاصة بملتمسي اللجوء
وتعتبر فعالية أنظمة اللجوء من الأمور الأساسية. فإذا كان نظام اللجوء سريعاً ومنصفاً، فعندها سوف يعدل الأشخاص الذين يدركون بأنهم ليسوا بلاجئين عن محاولة التقدم بطلب لجوء في المقام الأول، وبالتالي فسوف يعود ذلك بالفائدة على كلّ من البلد المضيف واللاجئين الذين وضع هذا النظام في الأساس من أجلهم.
خلال التحركات الجماعية للاجئين (التي تنتج عادة عن النزاعات أو العنف المعمم خلافاً للاضطهاد الذي يستهدف أفراداً معينين)، لا يمكن - ولن يكون بالإمكان أبداً - إجراء مقابلات لجوء فردية لكل شخص يعبر الحدود. كما لا يكون ذلك عادة ضرورياً بما أن أسباب الهروب في مثل هذه الظروف غالباً ما تكون واضحة. لذا، فغالباً ما يعتبر أفراد هذه المجموعات كلاجئين "معترف بهم بصورة جماعية".
حق اللجوء بين الشريعة الإسلامية والقانون الدولي للاجئين
المفوضية تحث على مواصلة تقديم الحماية الدولية لملتمسي اللجوء من الصومال
المفوضية تؤكد على حاجة الحكومات إلى تقييم طلبات الحماية على أساس معلومات موثوقة محدثة حول الوضع في الصومال.