من المفترض أن تسلط المعطيات التي نشرها البيت الأبيض في 1 يوليو/تموز عن عدد ضحايا الضربات الجوية خارج مناطق الحرب التقليدية منذ عام 2009 الضوء على عدد المدنيين الذين قتلوا في هجمات مثل هجمات المعجلة. بدلا من ذلك، تم الكشف عن هذه المعطيات في بداية عطلة نهاية الأسبوع، ما تسبب في استمرار التعتيم الذي ينتهجه الرئيس باراك أوباما فيما يتعلق ببرنامج الضربات الجوية ضد الجماعات المسلحة مثل تنظيم "الدولة الإسلامية" وتنظيم القاعدة.