بعيدون عن الوطن والأهل والأحبة، هم اللاجئون بأمس الحاجة للمساعدة.في شهر الكرم والعطاء، ندعوك لأن تترك أثراً في حياة العائلات اللاجئة التي تكافح لتلبية احتياجاتها اليومية.
هناك عائلات تعتمد علينا للبقاء على قيد الحياة بسبب ظروفها الصعبة!
إن تبرعك اليوم سيساهم في توفير الإغاثة المنقذة لحياة هذه العائلات خلال شهر رمضان.
وسيؤمن لتلك العائلات الحماية والطعام والمياه والمأوى والتعليم والرعاية الصحية والمساعدات النقدية.

هل ستساعدنا في الوصول إلى 5 ألاف اسرة لاجئة؟
شكراً لاتخاذك القرار بانقاذ حياة لاجئ.