حملة تقوي من عزيمة اللاجئين في وقت الشِدّة!

تهدف الحملة لرفع مستوى الوعي إزاء المعاناة اليومية التي يعيشها اللاجئون في مختلف أنحاء المنطقة وحشد الدعم اللازم لتلبية احتياجات العائلات اللاجئة، إضافة إلى محاولة محو الأسى عن وجوه هذه العائلات خلال الشهر الفضيل وهي تقف في وجه اليأس والقنوط.

سوياً هذا العام، نود أن نساهم في زرع البسمة على وجوه اللاجئين وإدخال الفرحة إلى قلوب الأطفال والنساء والشيوخ وكل من لم يكن لديه الخيار في أن يصبح لاجئاً.

تابعوا أخبار المفوَّضية في الأيام المقبلة لتتعرفوا أكثر على كيفية إضافة بصمة إيجابية في حياة آلاف اللاجئين. ستحصلون يومياً على لمحة حقيقية وواقعية عن حياة اللاجئين بأسلوب نود من خلالها تقريب أصحاب القلوب الرئيفة من إخوانهم وأخواتهم اللاجئين.

تابعونا لتعرفوا أكثر.

رمضان كريم من أسرة المفوضية.