إن عدد الداعمين البارزين للمفوضية قليل نسبياً مقارنة ببعض المنظمات الإنسانية الرئيسية الأخرى، وهم يأتون من مجموعة واسعة من التخصصات والخلفيات. غير أنهم يتشاركون في تصميمهم الفريد على تقديم العون للاجئين والنازحين حول العالم والمساعدة وعلى رفع مستوى الوعي العالمي بمعاناة واحتياجات الفئات المستضعفة.

وتضم قائمة أصدقاء المفوضية أفراداً من الأسر المالكة وموسيقيين وممثلي مسارح وسينما وتلفزيون ومؤلفين ونجوماً رياضين وباحثين أكاديميين ورموزاً للأزياء ومصورين وعاملين في مجال الإغاثة وطلاباً. وفي حين أن القائمة تضم أيضاً بعض اللاجئين السابقين، إلا أن آخرين يأتون من بيئة ميسورة غير أنهم قد شعروا بنداء معين يحثّهم على تقديم المساعدة للآخرين من المحتاجين.

وتمتد القائمة من سفيري النوايا الحسنة الدوليين أنجلينا جولي وعادل إمام إلى مبعوث النوايا الحسنة الوطني، خالد حسيني، مروراً بداعمين بارزين مثل نجم كرة السلة لول دينغ والمصوّر زلماي وفنان الإضاءة جيري هوفشتيتر.

ويقدم هؤلاء المساعدة بطرق مختلفة تهدف كلها لتعزيز عمل المفوضية وجمع الأموال ونشر الوعي حول ملايين اللاجئين والنازحين حول العالم. كما يقدّم البعض حفلات موسيقية مجانية، ويستخدم البعض الآخر نفوذه للتأثير على الحكومات، في حين يميل العديد للعمل الميداني لتسليط الضوء على معاناة اللاجئين والنازحين داخلياً وإشعارهم بأن هنالك من يهتم بأمرهم. ولولا هؤلاء الأصدقاء لكان عمل المفوضية أصعب بكثير.

سفراء النوايا الحسنة

تعرفوا على أصدقاء المفوضية الأوفياء.

المبعوثة الخاصة للمفوضية

تعرفوا على ماقامت به أنجلينا جولي خدمة للمفوضية

المناصرون البارزون

شخصيات مرموقة لها مساهمات جليلة في خدمة المجتمع.

الجهات الداعمة للمفوضية

داعمون أوفياء، من المشاهير إلى تلامذة المدارس.

لاجئون بارزون

لاجئون حاليون أو سابقون تمكنوا من البروز ضمن مجتمعهم المحلي من خلال الإنجازات التي حققوها.