• حجم النص  | | |

وفد من مملكة البحرين يفتتح 1000 بيت جاهز في مخيم الأزرق في الأردن

بيانات صحفية, 19 يناير/ كانون الثاني 2015

قام وفد من مملكة البحرين والمؤسسة الخيرية الملكية بزيارة إلى مخيم الأزرق اليوم الاثنين، وذلك لافتتاح ألف بيت جاهز ولتفقد نتائج الدعم الذي قدمته البحرين لمساعدة اللاجئين في مخيم الأزرق عام 2014، والذي يقدر بـ 3.5 مليون دولار أمريكي.

وقال أندرو هاربر، ممثل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الأردن: "هذا التبرع السخي أتى في توقيت في غاية الأهمية بالنسبة لسكان مخيم الأزرق. فبفضل كرم البحرين، تمكنت ألف أسرة من الحصول على سكن مناسب قبل العاصفة الشتوية القاسية التي ضربت المنطقة الأسبوع الماضي."

وقد قامت المؤسسة الخيرية الملكية البحرينية بتمويل البيوت الجاهزة بكلفة 2,050,000 دولار أمريكي، كما مولت وضع أرضية من الأسمنت لهذه البيوت وتحسين بعض المرافق العامة في المخيم بقيمة 1,480,000 دولار أمريكي.

هذا وكان الوفد البحريني برئاسة الدكتور مصطفى السيد، أمين عام المؤسسة الخيرية الملكية البحرينية، وسعادة القنصل البحريني في الأردن محمد زباري، والمستشارة الثقافية البحرينية في الأردن غادة مهزع. وكان بصحبة الوفد كل من أندرو هاربر، ممثل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الأردن، والعميد الدكتور وضاح الحمود مدير مديرية شؤون اللاجئين السوريين، والعقيد عاطف العموش، مدير مخيم الأزرق، والسيدة بيرناديت كاسل هولنجزوورث، مسؤولة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين قي مخيم الأزرق.

هذا وقام الدكتور مصطفى السيد خلال جولته في مخيم الأزرق بزيارة الأسر التي تسكن في البيوت التي مولتها مملكة البحرين.

ويذكر أن مخيم الأزرق كان قد افتتح رسمياً في 29 نيسان إبريل 2014، ويسكنه حالياً 11,146 لاجيء سوري.

هذا وكانت مملكة البحرين قد قدمت تبرعات سخية لمساعدة اللاجئين السوريين في الأردن، إذ وصل حجم التبرع البحريني لإنشاء البيوت الجاهزة وتطوير البنى التحتية في مخيم الأزرق عام 2014 إلى 3,530,000 دولار أمريكي، بينما تبرعت المؤسسة الخيرية الملكية بمليوني دولار عام 2013 لبناء أربعة مدارس في مخيم الزعتري تتسع لأربعة آلاف طالب وطالبة. ويذكر أن حجم التبرع البحريني على مستوى المنطقة وصل إلى 20,000,000 دولار أمريكي عام 2013.

للمزيد من المعلومات، الرجاء الاتصال بـ :

علي بيبي، المفوضية السامية للأمم المتحدة في الأردن، 962777711118+

ديمة حمدان، المفوضية السامية للأمم المتحدة في الأردن، +962790228965

• تبرعوا الآن •

 

• كيف يمكنكم المساعدة • • كونوا على اطلاع •

سوريا، الحالة الطارئة: نداء عاجل

يمكنكم المساعدة في إنقاذ حياة الآلاف من اللاجئين

تبرعوا لهذه الأزمة

اللاجئون.. أشخاص عاديون يعيشون ظروفاً غير عادية

في يوم اللاجئ العالمي الذي يصادف 20 يونيو/حزيران من كل عام، تستذكر المفوضية قوة وعزيمة أكثر من 50 مليون شخص حول العالم ممن أجبروا على الفرار من منازلهم بسبب انتهاكات الحروب أو حقوق الإنسان.

وتهدف حملة يوم اللاجئ العالمي في عام 2015 لتقريب الجمهور إلى الجانب الإنساني من قصص اللاجئين من خلال المشاركة في نشر قصص الأمل والعزيمة التي يتمتع بها اللاجئون والعائدون والنازحون واللاجئون الذين أعيد توطينهم.

موقع يوم اللاجئ العالمي لهذا العام هو www.refugeeday.org حيث يستعرض قصص اللاجئين الذين يصفون شغفهم واهتماماتهم الخاصة مثل الطبخ والموسيقى والشعر والرياضة. ومن خلال تلك الشهادات، تهدف المفوضية إلى التأكيد على أن هؤلاء هم أشخاص عاديون يعيشون ظروفاً غير عادية.

اللاجئون.. أشخاص عاديون يعيشون ظروفاً غير عادية

اللاجئون الحضريون في الأردن ومصاعب الأحوال المعيشية

تركز معظم التغطيات الإعلامية للاجئين السوريين في الأردن على عشرات الآلاف من الأشخاص الموجودين في المخيمات؛ مثل مخيم الزعتري، بيد أن أكثر من 80 بالمائة من الواصلين إلى الأردن يعيشون خارج المخيمات ويواجهون صراعاً من أجل البقاء. فبعد ثلاثة أعوام على الصراع السوري، يشعر هؤلاء اللاجئون بتزايد صعوبة إيجاد سقف يحتمون به، ناهيك عن سداد الفواتير وتوفير التعليم لأبنائهم.

لقد وجد الكثيرون من هؤلاء مساكن بالقرب من نقاط دخولهم إلى البلاد، وغالباً ما تكون بحاجة إلى الترميم، ولا يزال بعضهم قادراً على سماع دوي القصف على الجانب الآخر من الحدود. وقد ذهب البعض الآخر جنوباً إلى مناطق أبعد، بحثاً عن أماكن إقامة أقل تكلفة في عَمان، والعقبة، والكرك، وغور الأردن. وبينما تستأجر الغالبية شققاً ومساكن، تعيش الأقلية في مآوٍ غير نظامية.

قامت المفوضية ومنظمة الإغاثة والتنمية غير الحكومية ما بين عامي 2012 و2013 بأكثر من 90,000 زيارة منزلية لفهم أوضاع العائلات السورية وتقديم المساعدات حسبما يقتضي الأمر. ويُعد التقرير الناتج عن تلك الزيارات نظرة غير مسبوقة على التحديات التي تواجه 450,000 سوري يعيشون خارج المخيمات في الأردن، حيث يصارعون من أجل بناء حياة جديدة بعيداً عن الوطن. التقط المصور جارد كوهلر صوراً من حياة بعض هؤلاء اللاجئين.

اللاجئون الحضريون في الأردن ومصاعب الأحوال المعيشية

لاجئون سوريون يطاردون اليأس في مخيم أديامان بتركيا

منذ أن اندلع الصراع في سوريا في شهر مارس/آذار من عام 2011، قامت الحكومة التركية بإنشاء 17 مخيماً في ثماني مقاطعات، وذلك لتوفير سبل الأمان والحماية لعشرات الآلاف من اللاجئين الذين تشكل النساء والأطفال ثلاثة أرباع عددهم الإجمالي في تركيا. تؤمّن المخيمات، ومنها مخيم أديامان المعروضة صورة هنا، مكاناً للعيش واحتياجات مادية أساسية للمقيمين فيه، كما توفر خدمات الرعاية الصحية والتعليم والتدريب المهني وغيرها من أشكال الدعم النفسي والاجتماعي.

تتواجد فرق المفوضية بشكل منتظم في جميع المخيمات، حيث تقدّم المساعدة التقنية للسلطات التركية حول الأمور المتعلقة بالحماية، ويتضمن ذلك التسجيل، وإدارة المخيمات، والاحتياجات المحددة والحالات المستضعفة، والعودة الطوعية. قامت المفوضية بتوفير خيام وتجهيزات للطهي وغيرها من مواد الإغاثة. كما تعمل المفوضية مع الحكومة لمساعدة ما يقرب من 100,000 لاجئ حضري (خارج المخيمات) في تركيا.

وسوف تتابع المفوضية تقديم الدعم المادي والتقني لمساعدة السلطات على التعامل مع الزيادة في أعداد القادمين. التقط المصور الأمريكي براين سوكول الصور التالية حول الحياة في مخيم أديامان الواقع في مقاطعة غازي عينتاب التركية. بلغ تعداد سكان المخيم في بداية شهر فبراير/شباط 2013 حوالي 10,000 لاجئ سوري.

لاجئون سوريون يطاردون اليأس في مخيم أديامان بتركيا

إيطاليا: أغنية مايا Play video

إيطاليا: أغنية مايا

نواف وزوجته وأولاده معتادون على البحر، فقد كانوا يعيشون بالقرب منه وكان نواف صياد سمك في سوريا، إلا أنهم لم يتصوروا قط أنهم سيصعدون على متن قارب يخرجهم من سوريا دون عودة. كان نواف ملاحقاً ليتم احتجازه لفترة قصيرة وإخضاعه للتعذيب. وعندما أُطلق سراحه، فقد البصر في إحدى عينيه
اليونان: خفر السواحل ينقذ اللاجئين في ليسفوس Play video

اليونان: خفر السواحل ينقذ اللاجئين في ليسفوس

في اليونان، ما زالت أعداد اللاجئين القادمين في زوارق مطاطية وخشبية إلى ليسفوس مرتفعة جداً، مما يجهد قدرات الجزيرة وخدماتها ومواردها.
الأردن: زواج عبر الواتساب Play video

الأردن: زواج عبر الواتساب

"استغرق الأمر مني أياماً لإقناعها بإرسال صورة لي... كانت خطوط الاتصال بطيئة، لكنها كانت أبطأ منها!" - مينيار