اعطهم صوتك
ليسمع العالم صوتهم
الأصوات التي حصلنا عليها
العودة إلى الأعلى
مع دخول النزاع في سوريا عامه الخامس، اُجبر ما يقارب 12 مليون شخص على الفرار القسري من منازلهم، أكثر من نصفهم من الأطفال، وخسر نحو 220,000 شخص حياتهم، ما يجعل من الأزمة السورية أسوأ مأساة إنسانية في عصرنا الحديث.
تطلق مفوضية اللاجئين حملة "أصوات لأجل اللاجئين" لتضم أشخاصاً تهتم مثلك من المنطقة العربية وحول العالم بهدف الحفاظ على آمال اللاجئين في مستقبل أفضل.
أعطهم صوتك ليسمع العالم صوتهم
سيمنح صوتك الأمل للرجال والنساء والأطفال الذين فقدوا كل شيء من دون أي ذنب.
معًا، يمكن لأصواتنا أن تساعد على تسليط ضوء أكثر إشراقاً من أي وقت مضى على هذا الوضع البائس بانضمام المزيد من الأصوات والتحرك معاً!
بمجرد إضافة صوتك، سوف تتلقى تحديثات حول الأثر الإيجابي الذي سيحدثه صوتك في حياة اللاجئين والأمل الذي ستمنحه للملايين الذين هم بأمس الحاجة.
تبدَّلت أحلام طفولتها بسبب الحرب.. لكنها لم تتبدد
“إنهم أشقياء للغاية” بضحكة صغيرة تُطلق إيفرا هذه الكلمات وهي تنظر إلى مجموعة أطفال يصرخون ويلعبون حولها وهي تس…
تعرّف على إيفراالصبي الذي توقّف عن النمو
عمر صغير جداً ليفهم عواقب الحرب، وهو يذهب إلى المدرسة ببسمة لا تفارق وجهه. يعاني منذ الولادة اضطراباً هرمونياً…
تعرّف على عمرعندما تتحول خيامٌ مستعملة إلى أعمال فنية
منذ أن كانت في الحضانة في مدينة حمص السورية، حلمت إبتهاج بأن تصبح فنّانةً. وكانت تطمح إلى افتتاح معرضها الخاص …
تعرّف على إبتهاجعملنا
بعض من عملنا الميداني حتى اليوم، الأرقام صحيحة اعتباراً من مارس 2015
1.5m يملكون وثائق تسجيل محدثة (61٪ حتى تحقيق هدفنا لعام 2015)
1.9m يتلقون المساعدات الغذائية (عبر المساعدات النقدية، القسائم أو المساعدات العينية) (81% حتى تحقيق هدفنا لعام 2015)
499k من الأطفال بين 5-17 عام مسجلين في التعليم الرسمي (60% حتى تحقيق هدفنا لعام 2015)
اللاجئون السوريون حتى الآن
أكثر من 12m ملايين شخص أجبروا على ترك منازلهم
أكثر من4mملايين لاجئ سوري
%39من الأشخاص هم دون سن الـحادية عشر